الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوسلم : نزلت هذه الآية في خمسة : في وفي علي وفاطمة وحسن وحسين (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ
الصفحه ٥٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ببرمة لها قد صنعت فيها عصيدة تحلّها على طبق فوضعته بين
يديه ، فقال : أين
الصفحه ٨٤ :
البيت. وروى
الامام مسلم عنها روايةً مماثلةً وفيها دخول باقي الخمسة الأطهار».
أقول :
وهنا
الصفحه ٨٥ : مناقشة الدكتور في سند حديث الطبري يدل على قبوله له.
وثالثاً : إنّ هذا الحديث يمنع شمول الآية لغير أهل
الصفحه ٨٧ :
باحضار علي وابنيه
، وأجلسهم على الكساء ... ولم يقل لأمّ سلمة ـ الحاضرة في الدار ـ شيئاً ، كما
أنها
الصفحه ٩٩ :
ورابعاً : كونه رافضياً لا يضرّ وإلّا لم يحكم البخاري بصدقه ... وكذا
غير ذلك مما في بعض الكلمات
الصفحه ١٠٥ : الأئمة ـ قائمة على القول باختصاص الآية
بأهل الكساء ... وأنّه ليس في المقابل إلّا قول «عكرمة» وأمثاله
الصفحه ١٠٩ : هذه الآراء
اجتهادات في مقابلة النصوص الصحيحة الواردة في الصحاح والمسانيد وغيرها ، مع تصريح
كبار الائمة
الصفحه ١١٢ : وقومها» فوقعا في مأزق.
٥ ـ فالتجأ إلى
الاحتمال!!
٦ ـ لكنّ «الدكتور»
أعرض عمّا ذكره الامام الطحاوي
الصفحه ١٢٦ : يديه حربة وبين يديه الناس في أيديهم الكافركوبات فقلت : قبّح الله ذا من عالم
، فلم أسمع منه» (١).
وكان
الصفحه ١٣١ : :..................................................... ١٠١
رأي الدكتور في كلام
الإمام الطحاوي :....................................... ١٠٤
سقوط الاستدلال
الصفحه ١٣ : الآيات الخمس في نساء النبي كما يبدو ، ولكنّ جدلاً
كثيراً دار حول عجز الآية الثالثة والثلاثين : (إِنَّما
الصفحه ٢١ : ، وابن الجوزي ، والذهبي في (الضعفاء)
... وتكفينا كلمة الذهبي : «أجمعوا على تركه» (١).
ترجمة ابن السائب
الصفحه ٣٠ : ، وقعوا في رجلٍ له عشر ، وقعوا في رجلٍ قال له النبيّ صلىاللهعليهوسلم ـ فذكر مناقب لعليٍّ ، منها
الصفحه ٥٩ : سلمة ، قال : نزلت
هذه الآية على النبي صلىاللهعليهوسلم في بيت أُمّ سلمة (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ