الصفحه ٧١ : حديث عبد الرحمن بن عوف أنه يدخل الجنة زحفاً ، قال : والاعتذار عنه
أنه ممّا أمر أحمد بالضرب عليه فترك
الصفحه ٤١ :
الله عليه وسلّم
ببرمة لها قد صنعت فيها عصيدة تحملها على طبق ، فوضعتها بين يديه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٩ :
آل محمّد كما
جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد. قالت أُمّ سلمة رضي الله عنها : فرفعت
الكسا
الصفحه ٦ :
بل إنّه لم يتعرّض
إلى عمدة الأدلّة الموجودة في الصحاح والمسانيد المعتبرة ، وإنما اقتصر على أحاديث
الصفحه ١٢٦ :
وروى الذهبي عن
خارجة بن مصعب أنه قال : «قدمت على الزهري وهو صاحب شرطة بني اميّة ، فرأيته ركب
وفي
الصفحه ٢٠ : ، لأنّه كان يرى رأي الخوارج.
٣ ـ كان كذّاباً :
كذب على سيّده ابن
عبّاس حتّى أوثقهُ عليُّ بن عبد الله
الصفحه ٤٨ :
صلىاللهعليهوسلم كان ببيتها على منامة له عليه كساء خيبري ، فجاءت فاطمة
رضي الله عنها ببرمة فيها
الصفحه ٧٣ :
يضعّفه وإنما ذكر
تشيّعه ونصَّ على أنه مع ذلك فقد روى عنه جلّة الناس ، والساجي قال : «ليس بحجة»
ولم
الصفحه ٨ : ، وادعى ابن حبّان إجماع أهل النقل عليه ، لكن في دعوى
ذلك نظر. ثمّ اختلف القائلون بهذا التفصيل ، فبعضهم
الصفحه ٣٣ : وعليٌّ وفاطمة وحسن وحسين ، فجلّلهم بكسائه وقال : اللهمّ هؤلاء أهل
بيتي ، فأذهِب عنهم الرجس وطهِّرهم
الصفحه ٤٧ :
المسجد الذي أسّس
على التقوى من أول يوم فقال : «هو مسجدي هذا» فهذا من هذا القبيل ، فإن الآية إنما
الصفحه ١١٠ :
دخول أزواج النبي
صلّى الله عليه [وآله] وسلّم في أهل البيت هاهنا ، لأنهنّ سبب نزول هذه الآية ،
وسبب
الصفحه ١٢٠ :
دلالة الآية على العصمة
قال
الدكتور : «وننتقل بعد هذا
إلى دلالة الآية الكريمة على العصمة :
قال
الصفحه ١٢٥ : بخاتمي يذكر : ان الليث بن سعد حدّثهم عن عقيل ، عن الزهري ، عن علي بن
الحسين : ان الحسين بن علي حدّثه عن
الصفحه ١٣ : ء يطلق
عليه اسم آية التطهير.
ويرى إخواننا
الشيعة الجعفرية الاثنا عشرية أن عجز الآية لا صلة له بما قبله