الصفحه ١٢٢ :
الإمامية به.
وقد
أجاب علماؤنا عن هذه الشبهة ـ بناءً
على نظرية : لا جبر ولا تفويض ، بل أمرٌ بين
الصفحه ١١٨ :
حاصل معنى «آية التطهير» على ضوء الأحاديث
وعلى الجملة ،
فإنّ هذه الأحاديث أفادت أمرين :
الأول
الصفحه ٢٣ : قوله بعد ذلك : «وبالرجوع إلى كتاب الله تعالى نجد قوله (قالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
رَحْمَتُ
الصفحه ٦٩ : إسناده حين شذّ لفظه مع
الأحاديث المشاهير أمر بالضرب عليه. فكان دليلاً على ما قلناه» (١).
وقال شاه ولي
الصفحه ٨٦ : دخول غيرهم» مردود بما
جاء في نص الحديث العاشر ، فالنبيّ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم أمر فاطمة
الصفحه ١١٤ : وابن عباس : هم زوجاته خاصة لا رجل معهنّ.
وذهبوا الى أن البيت اريد به مساكن النبي صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ١٢١ :
مجرى ليس ، فيكون
تلخيص الكلام : ليس يريد الله إلّا إذهاب الرجس على هذا الحد عن أهل البيت. فدل
ذلك
الصفحه ٣٤ :
وعليه مرط مرجَّل
أسود ، فجاءه الحسن فأدخله ، ثمّ جاءه الحسين فأدخله ، ثمّ جاءت فاطمة فأدخلها ،
ثمّ
الصفحه ٨٨ :
إنّه ليس في هذين
الحديثين ما يدلّ على دخول واثلة مع «أهل البيت»!
إن النبي
الصفحه ٢٥ :
أقول :
ليته قال هذا من
أوّل الأمر! بل كان ينبغي له ـ وقد نسب القول بالاختصاص بالخمسة إلى الشيعة
الصفحه ٦٥ : عليه ، ولنفهم السبب في طعن من طعن فيه ...
ترجمة عطيّة
العوفي :
لقد أمر «الدكتور»
بالرجوع إلى (تهذيب
الصفحه ٩٤ : ، ومقدار ما له
قد أخطأ في غير شيء منه. وضعّفه النسائي».
ترجمة عبد الرحمن
بن صالح :
أقول :
أمر
الصفحه ٧٠ : والصحيحين وسنن أبي دواد والترمذي
ونحوها ، فانظر فيه. فإنْ كان له نظير في الصحاح والحسان فرتّب أمره ، وإنْ
الصفحه ٩٢ : البخاري) مرتّباً لهم على حروف المعجم ، والجواب عن
الاعتراضات موضعاً موضعاً ...» ثمّ قال الجزائري (ص ١٠١
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الأمر الذي من أجله فضَّلها غير واحدٍ من الأئمة على
الشيخين (٢).
وعلى الجملة ...
فإنّ وضع أمثال