الصفحه ٢٣٩ :
قاضي القضاة
بالشام كمال الدين ابو الفضل محمد بن عبدالله
قال العماد في
الخريدة ـ قسم الشام ـ الجز
الصفحه ٢٤٢ : ، وكان عمره حين توفي ثمانين سنة وأشهراً
، ورثاه ولده محي الدين محمد.
وأورد الصفدي في
الوافي ج ٣ ص ٣٣١
الصفحه ٢٤٣ :
قطب الدين
الراوندي
لآل المصطفى شرف
محيط
تضايق عن مراميه
البسيطُ
الصفحه ٢٦٠ :
نرجو النجاة من
السعير المضرم
لولاهم ما كان
يعرف عاندا
لله بالدين
الحنيف القيم
الصفحه ٢٦٤ :
الى الدين
القديم الجاهلي
ولولا الضغن ما
ملتم على ذي الـ
ـقرابة للبعيد
الصفحه ٢٨٦ : الدين
أبي محمد عبد الرحمن بن اسماعيل المعروف بأبي شامة المقدسي الدمشقي. المطبوع
بالقاهرة ـ ص ١١.
قال
الصفحه ٢٩١ :
كان كاتباً بليغاً
وشاعراً بارعاً من أعيان أهل المغرب كما في الطليعة.
قال لسان الدين بن
الخطيب انفرد
الصفحه ٣٠٦ :
من يقول أن المؤيد
في الدين هو من نسل سلمان من ذلك ما قاله صاحب عيون المعارف : هبة الله بن موسى من
الصفحه ٣٠٧ : آثار
علمية وتراث ضخم ومجالس للمناظرة دلت على سعة اطلاعه على حقائق الدين ، من ذلك
مناظراته مع أبي العلا
الصفحه ٨٣ : له والدي
يا بني هذا شيء من علم النجوم وسيرها لا من صنعة أهل الادب فانصرف الشاب من غير
حصول فائدة
الصفحه ١٠٢ : البرينا
وكيف لا نأوي
لها وهي التي
بها قطعنا السهل
والحزونا
ها قد
الصفحه ٢٠٤ :
لا ذنب لي في
البعد أعرفه سوى
أني حفظتُ العهد
لما خُنتم
فأقمت
الصفحه ٧١ :
لعينه نام عنهم
أو تنبه لي
أعلل النفس
بالآمال أرقبها
ما أضيق العيش
لو لا فسحةُ
الصفحه ٨٤ :
يكون ما شئت ان
يكون وما
قدرت أن لا يكون
لم يكن
وسألتني عن
البئر التي حفرها
الصفحه ١٣٣ :
ولم أبت قط من
خلقٍ على ثقةٍ
إلا وأصبحت من
عقلي على غرر
لا تخدعني بمرئي