الصفحه ٣١ : رفع إلى السماء كما رفع عيسى عليهالسلام. وقال أبو بكر بن أبي قحافة رضي الله عنه : من كان يعبد
محمدا
الصفحه ٥٧ :
القول بأن الله
تعالى قديم ، والقدم أخصّ وصف ذاته. ونفوا الصفات القديمة (١) أصلا ، فقالوا : هو عالم
الصفحه ٦٩ :
لأفعال العباد فالمعنيّ به أنه آمر بها وناه عنها. وعنه أخذ الكعبي مذهبه في
الإرادة.
الثالثة : قوله إن
الصفحه ١٨٠ : من رسول الله صلىاللهعليهوسلم. ألا ترى أنه لما أراد في مرضه الذي مات فيه تقليد الأمر
عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٠٨ : ء (١) ، وصورته صورة رجل من نور على رأسه تاج من نور ، وله قلب
تنبع منه الحكمة ، وزعم أن الله تعالى لما أراد خلق
الصفحه ١٣٠ :
الله تعالى ، وأنه
أراد الكائنات كلها خيرها وشرها ، وخلق الموجودات كلها حسنها وقبيحها ، ونثبت
للعبد
الصفحه ١٧٢ :
والبداء في
الإرادة ، وهو أن يظهر له صواب على خلاف ما أراد وحكم.
والبداء في الأمر
، وهو أن يأمر
الصفحه ١٠٧ : العلم والقدرة والإرادة ، لأن وجه الدلالة لا يختلف شاهدا وغائبا. وأيضا لا
معنى للعالم حقيقة إلا أنه ذو
الصفحه ٢٠٧ :
شعرائهم :
تولّيت بعد الله
في الدّين خمسة
نبيّا ، وسبطيه
، وشيخا ، وفاطما
الصفحه ١٤٠ : وزاهدها وشاعرها الأكبر ، في
ضربة ابن ملجم لعنه الله لعلي رضي الله عنه :
يا ضربة من منيب
ما أراد
الصفحه ١٥١ : : إن
الله تعالى خالق أعمال العباد ، والعبد مكتسب لها قدرة وإرادة ، مسئول عنها خيرا
وشرا ، مجازي عليها
الصفحه ٢٣٩ : :
المختلفان في مسألة الكلام ليسا يتواردان على معنى واحد بالنفي والإثبات فإن الذي
قال : هو مخلوق ، أراد به أن
الصفحه ٧٩ :
إحداثه فهي خلقه
له ، وهي قبل الخلق لأن ما به يكون الشيء لا يجوز أن يكون معه. وإن أراد بها فعل
الصفحه ١٧٧ : يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ) (١) أراد به عليا فهو الذي يأتي في الظل ، والرعد صوته ،
والبرق
الصفحه ٤٢ :
الكلام ، والإرادة
، وأفعال العباد ، والقول بالقدر ، والآجال ، والأرزاق ، كما سيأتي في حكاية مذهبه