الصفحه ٢٢٥ :
وعلقمة (١) ، وهبيرة (٢) بن بريم ، وحبة (٣) العرني ، والحارث (٤) الأعور.
ومن مؤلفي كتبهم :
هشام
الصفحه ١٤ : الغضى أقلّ توهّجا من حمله ، ولو عذّب الله أهل النار
بالفراق لاستراحوا إلى ما قبله من العذاب.
وكان يروي
الصفحه ٤١ :
وتلمذ له عمرو (١) بن عبيد ، وزاد عليه في مسائل القدر. وكان عمرو من دعاة
يزيد (٢) الناقص أيام بني
الصفحه ٥٩ : ء محمد صلىاللهعليهوسلم
والقرآن معجزة له. وأن الإيمان قول ، ومعرفة وعمل. وأن المؤمن من أهل الجنة. وعلى
الصفحه ٨٦ :
ومنها قوله : إن
الله لا يحبب الإيمان إلى المؤمنين ، ولا يزينه في قلوبهم ، وقد قال تعالى: (حَبَّبَ
الصفحه ٥٣ :
الباب الأوّل
المسلمون
١ ـ قد ذكرنا معنى
الإسلام ، ونفرق هاهنا بينه وبين الإيمان والإحسان
الصفحه ١٤٥ : الحرام وهو لا يعلم أحلالا
واقع أم حراما؟ قال : كان من حقه أن يعلم ذلك.
والإيمان : هو أن
يعلم كل حق
الصفحه ٦٢ :
وجماعة يرجئون
أصحاب الكبائر. ولا يضر مع الإيمان معصية ، كما لا ينفع مع الكفر طاعة ، وهم مرجئة
الصفحه ١١٦ : ؛ فيجب إجراؤها على ظاهرها
والإيمان بهما كما جاءت ، إذ لا استحالة في إثباتها. وما ورد من الأخبار عن الأمور
الصفحه ١٥٢ :
الإيمان ، ويتبرأ
منهم على ما علم أنهم صائرون إليه في آخر أمرهم من الكفر ، وأنه سبحانه لم يزل
محبا
الصفحه ٩٩ : الأنبياء ، وإيمان الأمة على نمط واحد ، إذ المعارف
لا تتفاضل. وكان السلف كلهم من أشد الرادّين عليه ، ونسبته
الصفحه ١٤٦ :
القول والعمل ،
ويحكى عنه أنه قال : الإيمان هو الإقرار والعلم. وليس هو أحد الأمرين دون الآخر
الصفحه ١٧٤ : (١) من بنيه
هم الأسباط ليس
بهم خفاء
فسبط سبط (٢) إيمان وبرّ
الصفحه ٢٤٠ :
وقد صار أبو الحسن
العنبري (١) إلى أن كل مجتهد ناظر في الأصول مصيب ، لأنه أدى ما كلف به
من المبالغة
الصفحه ٢٨٧ : بالشيطان ، وفعل الخير ،
واجتناب الشر ، فلم يقبلا قوله ، وأخذتهما العزة بالإثم. فجاءتهما ريح فحملتهما من