الصفحه ٨٥ : : إن
المعرفة متولدة من النظر ، وهو فعل لا فاعل له كسائر المتولدات.
ومنها قوله : في
تحسين العقل
الصفحه ٢١٧ : الفعل إلا به كالآلات ، والجوارح ، والوقت ، والمكان.
وقال هشام بن سالم
إنه تعالى على صورة إنسان ، أعلاه
الصفحه ٧٩ : تعالى بالنظر
والاستدلال ، وإذا كان مختارا في فعله فيستغنى عن الخاطرين لأن الخاطرين لا يكونان
من قبل الله
الصفحه ٢٤٠ :
وقد صار أبو الحسن
العنبري (١) إلى أن كل مجتهد ناظر في الأصول مصيب ، لأنه أدى ما كلف به
من المبالغة
الصفحه ١٠١ : بالنظر
والاستدلال.
وقال في الإيمان
إنه عبارة عن التصديق. ومن ارتكب كبيرة ومات عليها من غير توبة عوقب
الصفحه ٢٢٩ : بالإثبات المطلق والنفي المطلق ، بل هو
إله المتقابلين وخالق المتخاصمين ، والحاكم بين المتضادين. ونقلوا في
الصفحه ٢٥ : بني آدم ، فلم
إذا استمهلته أمهلني ، فقلت : (فَأَنْظِرْنِي إِلى
يَوْمِ يُبْعَثُونَ) (٢) ـ قالَ
الصفحه ١٨٤ : التوقف والسوق.
فساق بعضهم
الإمامة من عليّ إلى الحسن ، ثم إلى الحسين ، ثم إلى علي بن الحسين زين العابدين
الصفحه ٢٠٤ :
بأحكام الإلهية في حق بعض الأئمة. وكان التشبيه بالأصل والوضع في الشيعة ، وإنما
عادت إلى بعض أهل السنّة بعد
الصفحه ١١٢ :
نسبة فعل العبد
إلى قدرته حقيقة ، لا على وجه الإحداث والخلق ، فإن الخلق يشعر باستقلال إيجاده من
الصفحه ١٧٥ : استأثر عليّ رضي الله عنه به ابنه محمد بن الحنفية ، وهو أفضى ذلك السر
إلى ابنه أبي هاشم ، وكل من اجتمع فيه
الصفحه ٢٩٣ :
تتخلص الأجزاء من
الأجزاء ، ويبطل الامتزاج ، وتنحل التراكيب ، ويصل كل إلى كله وعالمه، وذلك هو
الصفحه ٣٩ : ، ومن هؤلاء من وقف عليه وقال برجعته. ومنهم من ساق الإمامة في
أولاده نصا بعد نص إلى يومنا هذا ، وهم
الصفحه ٩٣ :
وهذه القضايا
العقلية لا ينكرها عاقل ، وهي لا ترجع إلى الذات ، ولا إلى أعراض وراء الذات ،
فإنه يؤدي
الصفحه ١٧٨ :
(د) الرّزامية (١) : أتباع رزام بن رزم. ساقوا الإمامة من علي إلى ابنه محمد.
ثم إلى ابنه هاشم. ثم