الصفحه ٦٤ : الأول كان مشهورا بالجدل العقلي والقدرة على الكلام ، أما عمرو فيظهر أن
شهرته برواية الحديث رغم طعن
الصفحه ١١٩ :
فجروا على منهاج
السلف المتقدمين عليهم من أصحاب الحديث : مثل مالك (١) بن أنس ، ومقاتل (٢) بن سليمان
الصفحه ١٤٩ : بالحديث والفقه وله تصانيف منها كتاب المدلسين في الحديث ، وكتاب الإمامة ،
وكتابه في القضاء يدل على سعة علمه
الصفحه ١٦٣ : مهران المكتب الكوفي» ، روى عن مجاهد والشعبي
وغيرهما. قال أبو حاتم : ثقة صالح الحديث. وقال ابن سعد : كان
الصفحه ٢٤٥ : البصري ، الفقيه الحنفي جمع بين العلم والعبادة وكان من أصحاب الحديث ثم
غلب عليه الرأي. صاحب أبي حنيفة وكان
الصفحه ٢٥٢ : كالمعتزلة فينا ، والقراءون (٢) كالمجبرة والمشبهة.
وأما جواز الرجعة
فإنما وقع لهم من أمرين : أحدهما : حديث
الصفحه ٦ : ، وفصّل
آراءهم وأقاويلهم ، وما أجابت به الحنفاء على مزاعمهم. ثم انتقل للحديث على
الحرنانيين وطريقتهم ، وما
الصفحه ١١ : على أبي القاسم الأنصاري ، وسمع الحديث على أبي الحسن
علي بن أحمد بن محمد المدائني وغيره .. وخرج من
الصفحه ١٢ : نستطيع أن نسدّ
الثغرة التي في تاريخ الفلسفة بين القديم والحديث».
الصفحه ٢٢ : أزلية .. وسيأتي الحديث على الصفاتية في موضعه.
(٢) ولا كسر عليهم :
أي لا غضّ من آرائهم ومعتقداتهم
الصفحه ٢٤ : .
(٢) الوسوسة : حديث
النفس واختلاط الذهن. والوسواس : هو الشيطان.
الصفحه ٢٨ : عما منعوا من الخوض فيه ، والسؤال عنه ، وجادلوا بالباطل فيما لا يجوز
الجدال فيه.
اعتبر حديث ذي
الصفحه ٤٥ : ، وصبّ البلاء على أصحاب الحديث والشيعة من جهتهم ، وهو
أقرب مذهب إلى مذهب الخوارج ، وهم مجسّمة ، وحاش غير
الصفحه ٥٧ : ء الثواب. وإذا خرج من غير توبة عن كبيرة
__________________
(١) راجع البيروني ص
١٣ في حديثه حول هذا
الصفحه ٥٩ :
المعتزلة من بين فرق المتكلّمين بحرية الرأي ، والاعتماد على العقل ، وعدم التقيّد
بنصوص القرآن والحديث ، ممّا