الصفحه ٢٩ : على شوكته
وقوته وصحّة بدنه ، والمنافقون يخادعون فيظهرون الإسلام ويبطنون الكفر ، وإنما
يظهر نفاقهم
الصفحه ٤٢ : الأمة
__________________
(١) قال عنه الجاحظ :
«الأوائل يقولون في كل ألف سنة رجل لا نظير له فإن صحّ
الصفحه ٦٦ : السلامة والصحة وفرق أفعال القلوب وأفعال
الجوارح. فقال لا يصح وجود أفعال القلوب منه مع عدم القدرة
الصفحه ٧٨ : البنية ، وصحة الجوارح ، وتخليتها من الآفات ، وقال : لا
أقول : يفعل بها في الحالة الأولى ، ولا في الحالة
الصفحه ٨٥ :
ومنها قوله :
الاستطاعة هي السلامة وصحة الجوارح وتخليتها من الآفات ، وهي قبل الفعل.
ومنها قوله
الصفحه ٩١ : ، والطاعة والمعصية إليه استقلالا واستبدادا ، وأن
الاستطاعة قبل الفعل ، وهي قدرة زائدة على سلامة البنية وصحة
الصفحه ١٠٣ : لا يوجب العلم
، ولكن يوجب العمل إن كان ناقله عدلا ولم يعارضه ما هو أقوى منه. فمتى صحّ إسنادها
وكانت
الصفحه ١١٤ : بالقلب أي
أقر بوحدانية الله تعالى ، واعترف بالرسل تصديقا لهم فيما جاءوا به من عند الله
تعالى بالقلب صح
الصفحه ٢٣٥ :
الاجتهاد وأركانه أربعة : الكتاب ، والسنّة ، والإجماع ، والقياس. وربما تعود إلى
اثنين.
وإنما تلقوا صحة
هذه
الصفحه ٢٢٣ : الهمذاني أبو محمد ويقال أبو الحسن الكوفي ، أخو الحسن بن صالح وهما
توأمان. من عبّاد الكوفة قليل الحديث. مات
الصفحه ٢٣ : . وقيل
غير ذلك. وسنترجم «للوقا» عند الحديث على النصرانية.
(٦) مارقوس : مرقس.
اسمه يوحنّا ومرقس لقبه
الصفحه ٢٢٢ : كثير الحديث ذكره ابن سعد في الطبقة السادسة. (تهذيب التهذيب ١٠ :
٣٠٥ وفهرست ابن النديم ص ٣٥٢
الصفحه ٢٢٤ : الكوفي ، تابعي ، ثقة ثبت في الحديث كثيره. توفي سنة
١٢١ ه. (تهذيب التهذيب ٤ : ١٥٥).
(٢) ثوير بن أبي
الصفحه ٢٤٣ : المجتهدون من
أئمة الأمة محصورون في صنفين ، لا يعدوان إلى ثالث.
أصحاب الحديث ،
وأصحاب الرأي :
* أصحاب
الصفحه ٢٤٤ : بطرقه وفتاويه. صنف كتبا كثيرة في مذهب الإمام الشافعي منها
الجامع الكبير. ثقة في الحديث. توفي سنة ٢٦٤ ه