الصفحه ٢٧٥ :
حنيف. والحنيف المسلم. قال أبو عبيدة : في قوله عزوجل : قل ملة إبراهيم حنيفا. قال
: من كان على دين
الصفحه ٢٧٧ : سوقه على جهة
الالتزام ، فلما أظهر الحجة ، وبين المحجة ، وقرر الحنيفية التي هي الملة الكبرى ،
والشريعة
الصفحه ١١٨ :
نص لما خفي ،
والدواعي تتوفر على نقله واتفقوا في سقيفة بني ساعدة على أبي بكر رضي الله عنه. ثم
الصفحه ٤٩ : الإسلامية ثلاثا وسبعين فرقة ، ونقتصر في أقسام الفرق الخارجة عن الملّة
الحنيفيّة على ما هو أجدر بالتأخير
الصفحه ٥٠ : ، والملّة ، والشريعة ، والمنهاج والإسلام ، والحنيفيّة ، والسنّة ،
والجماعة. فإنها عبارات وردت في التنزيل
الصفحه ٥١ : ملة إبراهيم الخليل عليهالسلام ، وهي الحنيفية التي تقابل الصبوة(٤) تقابل التضادّ. وسنذكر كيفية ذلك إن
الصفحه ٢٤٦ : ء الحوادث عليها ، وربما يقدمون القياس الجلي على آحاد الأخبار. وقد قال أبو
حنيفة : علمنا هذا رأي أحسن ما
الصفحه ٢٧٤ : الحنيفية ، إذ كانت ملوك العجم كلها
على ملة إبراهيم عليهالسلام ، وجميع من كان في زمان كل واحد منهم من
الصفحه ٢٧٦ : .
ولما كان الخليل عليهالسلام مكلفا بكسر المذهبين على الفرقتين ، وتقرير الحنيفية
السمحة السهلة ، احتج على
الصفحه ٢٥١ : خالويه :
شبر وشبير ومشبر هم أولاد هارون عليهالسلام
ومعناها بالعربية حسن وحسين ومحسن. وفي مسند أحمد
الصفحه ٢٢٤ :
أبي حفصة ، وسلمة (١) بن كهيل ، وثوير (٢) بن أبي فاختة ، وحبيب (٣) بن أبي ثابت ، وأبو المقدام
الصفحه ٣٧ :
فيملأ الأرض عدلا ، ومنهم من قال إنه مات ، وانتقلت الإمامة بعده إلى ابنه أبي
هاشم (٣) ، وافترق هؤلا
الصفحه ١٧٥ : استأثر عليّ رضي الله عنه به ابنه محمد بن الحنفية ، وهو أفضى ذلك السر
إلى ابنه أبي هاشم ، وكل من اجتمع فيه
الصفحه ١٩٦ :
الأفطح (١) ، وهو أخو إسماعيل من أبيه وأمه ، وأمهما فاطمة بنت الحسين
بن الحسين بن الحسن بن علي
الصفحه ٣٥ :
ومنها : إيواؤه
عبد الله (١) بن سعد بن أبي سرح ، وكان رضيعه بعد أن أهدر النبي عليه
الصلاة والسلام