الصفحه ٢٤٥ : ،
واستنباطا ، ويصدرون عن رأيه جملة ، فلا يخالفونه البتة.
* أصحاب الرأي : وهم
أهل العراق ؛ هم أصحاب أبي حنيفة
الصفحه ١٦٩ :
وعمرو (١) بن ذر ، وحماد (٢) بن أبي سليمان ، وأبو حنيفة ، وأبو يوسف (٣) ، ومحمد بن الحسن ، وقديد
الصفحه ١٦٣ : وذاك كوفي.
وقد زعم في كتابه أن قوله في هذا الكتاب أن الإيمان يزيد ولا ينقص كقول أبي حنيفة فيه
وهذا غلط
الصفحه ١٦٤ : ظاهر.
ومن العجيب أن
غسان كان يحكي عن أبي حنيفة رحمهالله مثل مذهبه ، ويعده من المرجئة ، ولعله كذب
الصفحه ١٠٢ : ليس بجاهل ولا عاجز ، وأثبتا لله سبحانه ماهية لا يعلمها
إلا هو ، وقالا : إن هذه المقالة محكية عن أبي
الصفحه ٢٢٢ : . كان مطبوع الحفظ. وكان صديقا لحفص بن
غياث. وكان يفتي بقول أبي حنيفة. (تهذيب التهذيب ١١ : ١٢٠
الصفحه ١١٩ : على ثلاثة : على مقاتل بن سليمان في
التفسير وعلى زهير بن أبي سلمى في الشعر ، وعلى أبي حنيفة في الفقه
الصفحه ٢١٨ : الطاق ، ودرجت على ذلك الشيعة. له مع أبي
حنيفة مناظرات. كان شاعرا لكنه اشتغل بالكلام عن الشعر. له كتب
الصفحه ١٨٩ : تعظيمهم أئمة أهل البيت
وأما في الفروع فهم على مذهب أبي حنيفة إلا في مسائل قليلة يوافقون فيها
الصفحه ٢٤٢ : يجوزوا أن يأخذ العامي الحنفي إلا بمذهب أبي حنيفة
والعامي الشافعي إلا بمذهب الشافعي ، لأن الحكم بأن لا
الصفحه ١٨٤ : ،
ثم إلى ابنه زيد بن علي ، ثم منه إلى الإمام محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن
بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٨ :
أبي طالب ، وهؤلاء
كلهم يقولون إن الدين طاعة رجل ، ويتأوّلون أحكام الشرع كلها على شخص معيّن كما
الصفحه ٢٢٣ :
وعليّ (١) بن صالح ، والفضل (٢) بن دكين ، وأبو حنيفة ، بتريّة.
وخرج محمد (٣) بن عجلان مع محمد
الصفحه ٣٩ : من قال
بإمامة محمد وهم العمارية ، ومنهم من قال بإمامة إسماعيل وأنكر موته في حياة أبيه
وهم المباركية
الصفحه ٢٤٧ :
الباب الثاني
أهل الكتاب
الخارجون عن الملة
الحنيفيّة والشريعة الإسلامية ممن يقول بشريعة وأحكام