الصفحه ٢٦٥ :
صيدا من أعمال الجليل وكان المسيح يحبه وقد لبث يبشر بها حتى توفي شيخا. كتب
إنجيله ورسائله الثلاث وسفر
الصفحه ٦٢ : الفريقين المتحاربين من المسلمين. فهو عند ذكره لحوادث
السنة السادسة والثلاثين من الهجرة إن «قيس بن سعد كتب
الصفحه ٢٣٢ :
والعجمية إلى هذا الحرف.
ونحن ننقل ما كتبه
بالعجمية إلى العربية ، ولا معاب على الناقل ، والموقف من اتبع
الصفحه ٢٦٤ :
ولهم في النزول
اختلاف. فمنهم من يقول : ينزل قبل يوم القيامة كما قال أهل الإسلام. ومنهم من يقول
الصفحه ٢٥٤ : : اسم لجبال مكة.
(٤) كتب عليكم القصاص
في القتلى. نزلت في حيّين من أحياء العرب اقتتلوا في الجاهلية
الصفحه ١٧٧ : يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ) (١) أراد به عليا فهو الذي يأتي في الظل ، والرعد صوته ،
والبرق
الصفحه ٢٥٠ : الذِّلَّةُ
وَالْمَسْكَنَةُ وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ* ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا
يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ
الصفحه ٥٣ : وملائكته وكتبه ورسله ، واليوم الآخر ، وأن
تؤمن بالقدر خيره وشرّه. قال : صدقت. ثمّ قال : ما الإحسان؟ قال
الصفحه ١٠٩ :
وخالف الأشعري
بهذا التدقيق جماعة من الحشوية ؛ إذ أنهم قضوا بكون الحروف والكلمات قديمة.
والكلام عند
الصفحه ١٧٨ :
(د) الرّزامية (١) : أتباع رزام بن رزم. ساقوا الإمامة من علي إلى ابنه محمد.
ثم إلى ابنه هاشم. ثم
الصفحه ٣٧ :
ومن قالوا إن
الإمامة تثبت بالنص ، اختلفوا بعد عليّ رضي الله عنه ، فمنهم من قال إنه نص على
ابنه
الصفحه ٢٠٨ : * الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى) (٢).
ثم اطلع على أعمال
العباد وقد كتبها على كفه ، فغضب من المعاصي فعرق ، فاجتمع
الصفحه ١٣٩ : علي مهنا ط.
دار الكتب العلمية ٦ : ١٥٢).
(٣) قائد من الشجعان
من أهل الحجاز نعته المهلب بن أبي صفرة
الصفحه ٢١٦ : وكان من نظاريهم ثم خلط وقال
بالمنانية ونصر الثنوية ووضع لها الكتب يقوي مذهبها ويؤكد قولها. نفته
الصفحه ٩٧ : «سلم بن أحور» بالراء المهملة ، وهو في كلّ كتب المقالات بالزاي وهو من قواد
نصر بن سيّار في خراسان في