الصفحه ١٨٩ : رأي واجتهاد. أما في الأصول فيرون رأي المعتزلة حذو القذّة
بالقذّة (١). ويعظمون أئمة الاعتزال أكثر من
الصفحه ٢٥٦ : الذي كتب من الخط الذي كتب من
خط النبي موسى. وأنه رأى ما عليه اليهود من الربانيين والقرائين يخالف ما معه
الصفحه ٢٢٥ : من الكتب الكثيرة توفي سنة ٢٦٠ ه. (فهرست الطوسي ص ١٢٤).
(١٠) الحسين بن
إبراهيم بن الحر بن زعلان
الصفحه ٢١٨ : الكوفة قيل : اسمه «عبد ربه» وزرارة
لقبه. من كتبه «الاستطاعة والجبر». (راجع نهاية الأرب ص ٢٢٤ والمحبر
الصفحه ٢٦٠ : بالتوراة ، وغيرها من كتب الله
تعالى وهي خمس وعشرون كتابا ككتاب أشعيا وأرميا وحزقيل. وكان السامرة يطلقون على
الصفحه ٨٨ :
والمصنفين لهم.
وقد طالع كثيرا من كتب الفلاسفة ، وخلط وروّج كثيرا من مقالاتهم بعباراته البليغة
الصفحه ٧ : «تحقيق
ما للهند من مقولة مقبولة في العقل أو مرذولة» للبيروني ، وغيرها من الكتب التي
وضعت في الردّ على
الصفحه ٦٧ : بن هانئ النظام (٣) ، قد طالع كثيرا من كتب الفلاسفة وخلط كلامهم بكلام
المعتزلة ، وانفرد عن أصحابه
الصفحه ١٤٨ :
المكنى بأبي
الصحاري ؛ وهو الذي غلب على الكوفة ، وقتل من جيش الحجاج أربعة وعشرين أميرا ،
كلهم أمرا
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدمة
لعلّ كتاب «الملل
والنحل» للشهرستاني من أهمّ الكتب انتشارا في
الصفحه ٢٤٥ : بواسط ونشأ بالكوفة. حضر مجلس أبي
حنيفة سنين ، ثم تفقه على أبي يوسف وصنف الكتب الكثيرة النادرة منها
الصفحه ٢٥٩ : بواسطة ملك اختاره ،
وقدمه على جميع الخلائق واستخلفه عليهم. وقالوا : كل ما في التوراة وسائر الكتب من
وصف
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم
ويروي في فضائل أهل البيت رضي الله عنهم أشياء ما لها أصول ، وهو من المعدودين من
أهل الكوفة الغالين
الصفحه ٢٨٧ : بالفضيلة.
قال : ومما جاء به
زردشت المصطفى من دين مارسيان أن إلهه أورمزد لم يزل ولم يزل معه شيء سماه
الصفحه ١٦٣ :
من الطاعة فليس من الإيمان ولا يضر تركها حقيقة الإيمان ، ولا يعذب على ذلك إلا
إذا كان الإيمان خالصا