الصفحه ٢٢٠ :
وذكر عن هشام بن
سالم ، ومحمد بن النعمان أنهما أمسكا عن الكلام في الله ، ورويا عمن يوجبان تصديقه
الصفحه ١٧٣ : الحمامات البيض ، معروف.
والإسجاع (١) التي ألفها أبرد تأليف مشهورة.
وإنما حمله على
الانتساب إلى محمد بن
الصفحه ١٨٩ : الشافعيرحمهالله والشيعة.
(د) رجال الزيدية
: أبو الجارود زياد (٢) بن المنذر العبدي ، لعنه جعفر (٣) بن محمد الصادق
الصفحه ١٨٣ : معتمرا ثم استخلف على المدينة كثير بن
خضير».
(١) هو عبد الله بن
محمد بن علي بن العباس أبو جعفر المنصور
الصفحه ١٨٤ : ،
ثم إلى ابنه زيد بن علي ، ثم منه إلى الإمام محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن
بن علي بن أبي طالب
الصفحه ٤١ : ).
(٤) هو محمد بن
الهذيل بن عبد الله بن مكحول العبدي ، من أئمة المعتزلة. توفي بسامرا سنة ٢٣٥ ه /
٨٥٠
الصفحه ٢٢٣ :
وعليّ (١) بن صالح ، والفضل (٢) بن دكين ، وأبو حنيفة ، بتريّة.
وخرج محمد (٣) بن عجلان مع محمد
الصفحه ٢٤٣ : الحديث :
وهم أهل الحجاز ، هم أصحاب مالك بن أنس ، وأصحاب محمد (٢) بن إدريس الشافعي ، وأصحاب سفيان الثوري
الصفحه ١٧٧ : هذا الخزي
الفاحش كتب إلى محمد بن علي بن الحسين الباقر رضي الله عنهم ودعاه إلى نفسه. وفي
كتابه «أسلم
الصفحه ٤٢ : عن السلف ببدع في القدر والرفض ، وعن أصحابه بمسائل نذكرها. ومن
أصحابه محمد بن شبيب ، وأبو شمر ، وموسى
الصفحه ١٦٥ : (٣) بن عمران ، والفضل الرقاشي ، ومحمد (٤) بن شبيب ، والعتابي ، وصالح قبة (٥).
وكان غيلان يقدر
بالقدر
الصفحه ١٦٦ : بذنوبهم. وأما التخليد فيها فمحال ، وليس بعدل.
وقيل إن أول من
قال بالإرجاء : الحسن (٢) بن محمد بن عليّ بن
الصفحه ٢٢٥ : . كان يقرئ الحديث والفقه. مات
سنة ٢١٦ ه في خلافة المأمون. (تاريخ بغداد ٨ : ١٧).
(١١) محمد بن قبة
الصفحه ١٧٩ : فقد وصل
إلى الكمال ، وارتفع عنه التكليف. ومن هؤلاء من ساق الإمامة إلى محمد بن علي بن
عبد الله بن عباس
الصفحه ١٥٦ : ولسان الميزان ٣ : ٢٤٨).
(٦) مروان بن محمد :
هو آخر خلفاء بني أميّة ويلقب بالحمار قتل سنة ١٣٢ ه. (راجع