الصفحه ٢٤٥ :
إبراهيم بن خالد
الكلبي. وهم لا يزيدون على اجتهاده اجتهادا ، بل يتصرفون فيما نقل عنه ، توجيها
الصفحه ١٨٣ : الإسلام على مذهب
زيد بن علي ، فدانوا بذلك ونشئوا عليه وبقيت الزيدية في تلك البلاد ظاهرين.
وكان يخرج واحد
الصفحه ١٨٤ : أبو الجارود في هذه المقالة إمامة زيد بن علي ،
فإنه لم يعتقد هذا الاعتقاد.
واختلفت الجارودية
في
الصفحه ٣٥ :
ومنها : إيواؤه
عبد الله (١) بن سعد بن أبي سرح ، وكان رضيعه بعد أن أهدر النبي عليه
الصلاة والسلام
الصفحه ٤١ :
وتلمذ له عمرو (١) بن عبيد ، وزاد عليه في مسائل القدر. وكان عمرو من دعاة
يزيد (٢) الناقص أيام بني
الصفحه ١٧١ :
(أ) المختارية :
أصحاب المختار (١) بن أبي عبيد الثقفي ، كان خارجيا ، ثم صار زبيريا ، ثم صار
شيعيا
الصفحه ٦٠ :
ابن عبد الملك (١) وبالمغرب الآن منهم شرذمة قليلة في بلد إدريس (٢) بن عبد الله الحسني الذي خرج
الصفحه ١٣٩ :
فأنفذ إليهم عبد
الله (١) بن الحارث بن نوفل النوفلي بصاحب جيشه مسلم (٢) بن عبيس بن كريز بن حبيب
الصفحه ٢٢٢ : (٢) بن الأسود ، وهارون (٣) بن سعد العجلي ، جارودية.
ووكيع (٤) بن الجراح ، ويحيى (٥) بن آدم ، وعبيد الله
الصفحه ٢٢٨ : بن عمرو بن حزام.
٤ ـ سعد بن عبادة.
٥ ـ المنذر بن عمرو.
٦ ـ رافع بن مالك بن عجلان.
٧ ـ عبد
الصفحه ١٣٣ : حين جرى أمر المحكمين. واجتمعوا بحروراء (٣) من ناحية الكوفة ، ورأسهم عبد الله (٤) بن الكواء ، وعتاب بن
الصفحه ١٣٧ :
وعروة بن حدير نجا
بعد ذلك من حرب النهروان وبقي إلى أيام معاوية. ثم أتى إلى زياد (١) بن أبيه ومعه
الصفحه ١٥٦ : (٣). وقالت : إن أفعال العباد مخلوقة لله تعالى.
(ز) البدعيّة :
أصحاب يحيى بن أصدم. أبدعوا القول بأن نقطع على
الصفحه ١٣٦ : بويع من
الخوارج بالإمامة : عبد الله بن وهب الراسبي في منزل زيد بن حصين. بايعه عبد الله
بن الكوا
الصفحه ٣٨ : من
أجرى الوصية في أولاد الحسين ، وقال بعده بإمامة ابنه عليّ (٣) بن الحسين زين العابدين نصا عليه ، ثم