الصفحه ٤٩ : مذهب الإماميّة :
ما قاله شيخنا
الإمام الأعظم خواجة نصير الملّة والحق والدين ، محمد بن الحسن الطوسي
الصفحه ٧٦ : أعظم من أخت معاوية ومن (٩) أبيها ، مع أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن معاوية الطليق (١٠) بن
الصفحه ١١٤ : (٣) ، فيؤدّي نصب الإمام إلى أعظم أنواع الفساد التي لأجل
إعدام الأقلّ منها أوجبنا نصبه ، وغير عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ :
من أعظم الفضائل
التي لم تحصل لغيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان الرابع
والعشرون :
قوله تعالى
الصفحه ١٦٥ : بانفراده ، وهم أعظم من نصف
المقتولين ، وشرك في الباقين. (٢)
وفي غزاة احد
انهزم الناس كلّهم عن النبيّ
الصفحه ١٨٥ : في هذا الموضع (٣) ، ولا نقص أعظم منه (٤).
وأمّا قوله تعالى
: (وَسَيُجَنَّبُهَا
الْأَتْقَى الَّذِي
الصفحه ١٩٦ :
وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً
عِنْدَ اللهِ)
١٢٩
الصفحه ١٥ : إلّا منافق» ، ويؤاخيه في
قضيّة المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار ، ويجعله منه بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ١٦ : كلامه ودعاه ، واعتذر أنس عن فعله
بأنّه أحبّ أن يكون ذلك الرجل أحد الأنصار!!
وكما في قصّة
النجم الذي
الصفحه ١٨ : ، ويقرأ آية التطهير
النازلة في حقّهم؟!
أكان كذلك حين آخى
بين المهاجرين والأنصار ، فاستبقى عليّا لنفسه
الصفحه ١٩ : (٢) ، وأصدر أمره بحبس ابن مسعود وأبي الدرداء وأبي مسعود
الأنصاري ، فقال : قد أكثرتم الحديث عن رسول الله
الصفحه ٥٦ : من أعيان الأمة وأعلامهم ، مثل يحيى بن سعيد
الأنصاري ، وابن جريح ، ومالك بن أنس ، والثوري ، وابن عيينة
الصفحه ٥٩ : ، اكتفى فاشتفى.
وذكره الخواجة عبد الله الأنصاري في
طبقات الصوفيّة : ٨٥ ـ ٨٦ ، والقاضي نور الله الشوشتري
الصفحه ٧٢ : الأنصاري في حديث جاء فيه «يا عمّار ، إذا رأيت عليّا سلك واديا ، وسلك الناس
واديا غيره ، فاسلك مع عليّ ودع
الصفحه ٧٣ : البحرين ، وعنده جابر بن عبد الله الأنصاري ، فقال له : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لي : إذا أتى