الصفحه ٥٥ :
وكان ابنه محمّد
الباقر عليهالسلام أعظم الناس زهدا وعبادة ، بقر السجود جبهته ، وكان أعلم
أهل وقته
الصفحه ١١٠ : كان يعبد إله محمّد فإنّه حيّ لا يموت.
الرابع : في
الإمامة : وأعظم خلاف بين الأمّة خلاف الإمامة ؛ إذا
الصفحه ٨٣ : يكون فساد
أعظم من القتل ، ونهب المدينة ثلاثة أيام ، وسبي أهلها (٣) ، وقتل جمع من وجوه الناس فيها من
الصفحه ١٢٩ : : (الَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً
الصفحه ١٩١ :
ـ تنزيه الأنبياء
: الشريف المرتضى ، منشورات الشريف الرضي ـ قم.
ـ حلية الأولياء :
أبو نعيم
الصفحه ٣٧ :
الأنبياء» للسيد المرتضى «قدسسره» ، وقد فاضل الشيخ المفيد «قدسسره» في كتاب «أوائل المقالات» بين الأنبيا
الصفحه ١٩٠ :
ـ أنساب الأشراف :
أحمد بن يحيى بن جابر البلاذري ، تحقيق الشيخ محمد باقر المحمودي ، مؤسسة الأعلمي
الصفحه ٢٠ :
وآخر دعوانا أن
الحمد لله ربّ العالمين.
التعريف بالمؤلّف
:
الشيخ جمال الدين
أبو منصور الحسن بن
الصفحه ١٥١ : المباهلة وآخى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بين المهاجرين والأنصار ، وعليّ واقف يراه ويعرف مكانه ولم
يؤاخ
الصفحه ١٥٤ : ؟ فقال : رجوت أن يكون الدّعاء
لأحد من الأنصار.
فقال : يا أنس ، أفي
الأنصار خير من عليّ؟! أو في الأنصار
الصفحه ١٤١ : :
٢٦٥ ـ ٢٦٦ / الحديث ٢٤٧ عن يزيد بن شراحيل الأنصاري كاتب عليّ عليهالسلام
، والكنجي الشافعي في كفاية
الصفحه ١٨٠ : أبي بكر عند
موته : «ليتني كنت سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل للأنصار في هذا الأمر حق
الصفحه ٢٧ : ولم يعرف إمام زمانه ، مات ميتة جاهليّة» (٢) ، خدمت بها خزانة السلطان الأعظم ، مالك رقاب الأمم
الصفحه ٣٦ : ، وأعظمها
تنزيها لله تعالى ولرسله ولأوصيائه ، أحسن [ها في] المسائل الأصولية والفروعيّة
الصفحه ٤٥ : يَظْلِمُونَ) (١١) (وَلا يُظْلَمُونَ
فَتِيلاً) (١٢) (وَمَا اللهُ يُرِيدُ
ظُلْماً لِلْعِبادِ) (١٣) وأيّ ظلم أعظم