الصفحه ١٧٥ : كان جعفر.
السادسة : قالوا
بل ظهر أنّ محمدا (١) كان الإمام ، لأنّ جعفر (٢) كان مجاهرا بالفسق
الصفحه ١٧٩ : بكر في الصلاة ، فوجب أن يبقى خليفته في باقي
الأحكام ضرورة ، لأنّه لا قائل بالفرق
الصفحه ١٨٧ :
الرجال» (١) وقوله : إنّ ذلك يقتضي أن يكون شاكّا في إمامته.
قلنا : هذا باطل ،
لأنّه في أوّل أمره
الصفحه ١٩٦ : عليهالسلام ينصّ عليه لأنّه كان أكبر أولاده وكان يعظّمه ، فلمّا مات
اسماعيل رحمهالله زالت ظنونهم وعلموا أنّ
الصفحه ٥١ : ، ثمّ إنّه إذا كان مطلوبا للخلق من تعظيم أقلّ أمير من أمراء
الجور لهم ، فكيف من الإمام الحقّ المؤيّد
الصفحه ٦٢ : ،
فيكون خلافه سببا لقتله (٢) وإذا كان ذلك حاصلا لكل واحد من آحاد الامّة لم يتحقّق
المجموع على الاتفاق
الصفحه ١٣١ :
أن يحسن عروضه
للآخر ، وقد تقرّر ذلك في اصول الفقه (١) فلا يلزم إذا أن يصحّ أن يقرن بلفظ المولى ما
الصفحه ٤٧ : العاقل إذا رجع إلى عقله علم أنّ غفلة الخلق عن امور الدين
وثوران الفتن والتغلّب وعدم تسليم بعضهم لبعض عند
الصفحه ٨٦ : نجد من أنفسنا أنّا متى
اعتقدنا نفي شيء اعتقادا جازما استحال لنا أن نعتقد صحّة ضدّه. وإذا كان كذلك
الصفحه ٩٩ : الحال.
قلنا : لا نسلّم ،
أنّه إذا قيل فلان يحارب عنّي ويبني داري فإنّه لا يفهم منه أنّه يحارب عنه حال
الصفحه ١٠٠ : نصرة اليهود والنصارى ،
وإذا لم يمتنع ذلك لم يكن القطع على أنّه لا فائدة في نزول الآية لبيان ذلك ، كيف
الصفحه ١١٢ : . والمعنى : أنّهم لم يبطروا فتغرّهم
النعمة كسواهم الذين إذا ما أنعم الله عليهم ملك رأسهم الغرور والكبر. نقلا
الصفحه ١٩٣ :
الصديق الأكبر لا
يقولها بعدي إلّا كذّاب مفتر» (١) وزعموا أنّه إذا كان هو الإمام وكان الإمام القائم
الصفحه ٢٤ :
آخر شوال سنة إحدى
وثمانين وستمائة» (١).
وإذا أعدنا النظر
إلى تواريخ انتهائه من الكتب المتقدمة
الصفحه ٤١ : أنّها إذا
اجتمعت حصل
__________________
(١) أي مجموعة أعراض
بمجموعها تكون عرضا خاصا وسيفسره المؤلف