الصفحه ١٨٨ :
القوم إليّ أحملكم على كتاب الله تعالى» (١). وكيفية إقامة حكم الله تعالى عليهم ما أشار إليه عليهالسلام
الصفحه ٢١٤ :
(اخْلُفْنِي فِي
قَوْمِي)
١٤١ ، ١٤٣
١٤٢
(وَأَصْلِحْ وَلا
تَتَّبِعْ سَبِيلَ
الصفحه ٢١٩ :
ادخل فيما دخل
الناس فيه ثمّ حاكم القوم
الإمام علي عليهالسلام
١٨٨
اسمه اسم حديدة
الصفحه ٩٧ : ، لأنّ غيره لو اندرج تحتها لكان إماما.
الثالث : أطبق
المفسّرون على نزول هذه في حقّ عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٠١ : نصّا جليّا لأنّ هذه الآية
مدنية وعندهم أنّه قد نصّ عليه بمكّة نصّا جليّا ، بل هذا لكم ألزم لأنّ النصّ
الصفحه ١٠٢ : والظاهر من ذلك إنّها أثبتت الولاية التي نفتها (١) عن اليهود والنصارى لأنّ الإنسان إذا قال لأقوام الفسّاق
الصفحه ١١٣ : أن تكون
بمعنى المعتق ، وهو باطل ، لأنّه ليس معه صفات النبي صلىاللهعليهوآله ولا من صفات علي
الصفحه ١١٩ : ذلك تساهل من هؤلاء الأئمة لا
تحقيق ، لأنّ الأكابر مثل الخليل وأضرابه لم يذكروه ، والذاكرون له لم
الصفحه ١٠٥ : في حقّنا ، وإذا
كانت كذلك تعيّن أنّ الواو للحال كما سبق بيانه.
قوله يحتمل أن
يكون غرضه من ذكر
الصفحه ١١٨ : للمعاني المفردة فأمّا ضمّ بعض الألفاظ إلى بعض الوضع فهو أمر
عقلي ، وإذا ثبت ذلك فلفظة الأولى إذا كانت
الصفحه ١٩٥ : نقبله منهم (٥).
جواب
الأوّل : أنّ النصّ على
الأكبر متى يجب إذا كان الأكبر باقيا بعد والده أو إذا لم
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله ، وإذا كان كذلك لزم أن يكون الأفضل ، لأنّ الرسول صلىاللهعليهوآله لا يخصّ بتأدية أحكام الله
الصفحه ١٤٠ : إذا تكلّم بكلام متناول بظاهره أشياء ثمّ استثنى بعضها وهو يريد الإفهام
فإنّه يكون مريدا لما عدا
الصفحه ٤٨ : وطبائعهم ولوازم أمزجتهم ، وإذا كان فعل الطاعة غير ممكن
بدون الداعي لاستحالة الترجيح من غير مرجّح والداعي
الصفحه ٩٨ : ،
منافاة.
سلّمناه لكن لم
قلتم : إنّ الولاية التي في هذه الآية خاصة؟
قوله : لأنّ صيغة «إنّما»
تفيد حصر