الصفحه ١٣٥ : بمعنى الناصر ، فإنّا ما ادّعينا أنّ لفظة المولى في كلّ موضوع
تفيد الأولى ، بل في هذا الخبر.
قوله
الصفحه ١٥٠ :
لنفسه (١). وذلك يدلّ على علوّ شأنه وزيادة منقبته.
السادس
: خبر الراية وهو ما روي : أنّه
الصفحه ٨٦ : ء بحسب التواتر أن لا يسبق إلى ذهن السامع اعتقاد نفي موجب الخبر لشبهة (١) ومعلوم أنّ هذا شرط صحيح ، فإنّا
الصفحه ١٩٦ :
أنّ المنصوص عليه
يكون خليفة الماضي فيما يكون يقوم به ، فإذا لم يبق بعده لم يكن خليفته ، فيكون
الصفحه ١٢٩ : ،
فهل يجوز أن يسكتوا لمثل هذا الخبر في مناشدته تقيّة لبني هاشم ولا يجوز تقيّتهم
في مثل هذه المواضع
الصفحه ١١٦ :
الشيخين ، فإن قبلتموها تركتم مذهبكم ، وإن لم تقبلوها لاحتمال أن يكون ذلك
التواتر لا على سبيل الرواية بل
الصفحه ١٤٩ : عليهالسلام ، وخروج أبي بكر.
الرابع
: خبر الطير : وهو ما روي : أنّه صلىاللهعليهوآله اهدي إليه طائر مشويّ
الصفحه ٥ :
كلمة المجمع
لا شكّ أنّ الحوار
العلمي والاحتجاجات والمناظرات القائمة على الاسس المنطقية
الصفحه ٩٨ : الدار تأكيد لكونه فيها ، ولا يدلّ ذلك على
أنّ غيره ليس فيها.
الثالث : أنّهم
يقولون في العرف : إنّما
الصفحه ١٤٣ : بأمر الامّة ، وهذا لا يكون استخلافا على التحقيق لأنّ
قيامه بذلك إنّما كان لكونه نبيّا.
ثمّ إن سلّمنا
الصفحه ١٤٦ : الامّة حينئذ ليس لكونه نبيّا فقط.
قوله : لو سلّمنا
أنّ موسى عليهالسلام استخلف هارون في قومه لكن في كلّ
الصفحه ٥٥ : معلّما للمكلّفين ما يحتاجون
إليه من العلوم وجب أن لا يخطئ ، وقالت الإمامية : إنّما وجبت في حقّه لكونه
الصفحه ١٣٤ :
إن (١) كانوا مواليه» وقوله : «موالي حقّ» فالمراد به الأولياء.
قلنا : المرجع في
هذه المفهومات إلى
الصفحه ١٤٨ : دينه الذي جاء به ، وذلك يقتضي أن يخصّ
بالمباهلة من يكون هو في غاية المحبّة له ، وإلّا لكان للمنافقين أن
الصفحه ١٦١ :
مؤمنا. والأتقى أفضل ؛ لقوله تعالى : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) (١).
الحادي
والعشرون