الصفحه ٧٦ : لا
يخبروا الناس بذلك وأن تتوفّر دواعيهم على نقله.
وإنّما قلنا : أنّ
الخبر الذي هذا شأنه يفيد العلم
الصفحه ١٥٨ :
للخبر المذكور ،
فدلّ على أنّ إسلامه لم يتأخّر ، فهو بعينه يدلّ على أنّ من سواه قد تلعثم ، فيكون
الصفحه ٨٢ : ، ورواه المعتزلي عن كتاب السقيفة للجوهري في ٢ : ٤٨ و٥١ ، طبعة أبو الفضل
إبراهيم ، دار المعارف و١٢ : ٢٦٢
الصفحه ١٢٣ : .
سلّمنا أنّه لا
يكون مخالفا للإجماع ولكن المعتق يسمى مولى مع أنّه ليس أولى بالتصرّف فبطل قولكم
: أنّ هذه
الصفحه ١١٠ : الأوّل : فعندنا أنّ هذا الخبر متواتر لكن حصول العلم عقيب خبر
التواتر لما كان من باب الوجدانيات مع أنّه لا
الصفحه ١٤١ : هذا الخبر ورد في غير غزوة تبوك.
الثالث : أنّ ما ذكرتموه من الرواية آحادية فلا تفيد العلم ، وليس
في
الصفحه ١٢٦ : الخبر لا يختصّ بنقله الشيعة فقط حتّى لا تكون كثرتهم تفيد العلم.
سلّمنا أنّ الشيعة
هم الناقلون فقط
الصفحه ١٣٢ :
أهل اللغة فهموا
بحسب القرينة في هذا الخبر أنّ المراد من المولى هو الأولى ، بعد فهمهم أنّه من
جملة
الصفحه ١٩٥ : في أنّه مات أو لا؟ واحتجّوا
على ذلك بخبر رواه عنبسة بن مصعب عنه عليهالسلام أنّه قال : «إنّ من جا
الصفحه ١١ : للأمر الواقع
لتهدئة الأوضاع والحدّ من إراقة الدماء ، إلّا أنّ الخليفة أصرّ على رفض كلّ
الحلول المطروحة
الصفحه ٧٤ : ، وبالجملة
فعليكم حصر الصحابة ليتمّ لكم الإجماع.
وأمّا الخبر
الوارد في ذكر الشيخين فلا نسلّم صحّته ، ثمّ إن
الصفحه ١٨٢ : أن لا يكون معه غيره ، بل يشترط أن لا يكون معه
في الحكم غيره.
وعن
السادسة : لا نسلّم صحّة هذا
الخبر
الصفحه ٦ : .
والكتاب الذي بين
يديك أيّها القارئ الكريم ـ بالرغم من وجازته ـ هو من خيرة الكتب المؤلّفة في هذا
الموضوع
الصفحه ١٢٥ : ،
وغير ممتنع أن يحصل لكم العلم ، للعلّة التي ذكرناها وهو اعتقادكم لما ينافي موجب
الخبر ، وإن زعمتم أنّ
الصفحه ٨٧ : الرأي وتعلّق كلّ قبيل باجتهاده
واختيار من يراه.
وينبّه على ذلك
تمام الخبر أنّه لمّا (٣) ألح عليه