الصفحه ١٦ : العلم» لاستاذه ابن سعادة فأرسلها إلى تلميذه ليتوسط له
لدى المحقق الطوسي فيطلب منه شرح الرسالة ، وكان
الصفحه ٨٨ : ، أراد
العباس رضى الله عنه أن يكيدهم من حيث ذهبوا إليه ، ويبطل أمرهم بنفس ما جعلوه
طريقا لهم إلى جحد
الصفحه ١٦١ : : روى أحمد
البيهقي في «فضائل الصحابة» أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : «من أراد أن ينظر إلى آدم في
الصفحه ١٧٥ :
الموت.
الثالثة : قالوا
إنّه مات لا يجيء لكنّه أوصى بالامّة إلى أخيه جعفر.
الرابعة : قالوا
إنّه
الصفحه ١٨٦ : ذلك ، فإنّه أشار على عمر لمّا استشاره في
الخروج إلى بعض الغزوات فقال له : «إنّك إن تخرج بنفسك إلى
الصفحه ١٣ :
ومكتبة من الكتب
المنهوبة من خراسان وبغداد والموصل ودمشق (١) ومدرسة علمية ، وأن يوفد وفودا إلى
الصفحه ١٤ : «الطوسي»
هؤلاء معلومون ، ولكن المكان والزمان مجهولان ، فمتى؟ ومن أين؟ وإلى اين ارسلت
الرسالة؟
لقاؤه
الصفحه ٢٢ :
ونراه يقول في
مقدمته لهذا الشرح الكبير : «إلى أن قضت صروف الزمن بمفارقة الأهل والوطن ، وأوجبت
الصفحه ٧٠ :
المعتزلة (١) والخوارج (٢) والصالحية من الزيدية (٣) إلى أنّ الاختيار سبب لثبوت الإمامة ، وذهب
الصفحه ١٣٩ :
تلك الولاية تكون
في زمان النبي صلّى الله عليه [وآله] أو بعده؟ فليس في اللفظ ما يدلّ عليه ، إلّا
الصفحه ١٥٤ : إمّا معتزلة وهم ينسبون إليه ، وإمّا أشعرية وهم ينسبون إلى أبي الحسن
الأشعري (٥) وهو تلميذ أبي علي
الصفحه ١٩٧ :
الخامسة – الشمطية : القائلون بإمامة محمد بن جعفر ، وسمّوا الشمطية لنسبتهم إلى رئيس لهم يقال
له يحيى بن أبي
الصفحه ٩ : الستين إلى السبعين معترك المنايا ... الحديث
الشريف» (١) ومنسجما مع كثرة كتبه ومؤلفاته. وبهذا يضاف استبعاد
الصفحه ١١ :
هذا والملك في
غربي إيران إلى جانب الروم بأيدي أخلاف الملك كيقباد السلجوقي : قليج ارسلان
السلجوقي
الصفحه ٢١ : قدسسره
(١).
ثمّ
إلى بغداد :
مرّ آنفا أنّ بهاء
الدين محمد الجويني الوالي التتري على بغداد توفّي في سنة