الصفحه ٢٤ :
آخر شوال سنة إحدى
وثمانين وستمائة» (١).
وإذا أعدنا النظر
إلى تواريخ انتهائه من الكتب المتقدمة
الصفحه ١٣٥ :
الخبر في ولي
المرأة وأمّا قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ
الصفحه ٩٥ :
وأمّا العرف :
فإنّ أخا المرأة يوصف بأنّه وليّها لأنّه يملك العقد عليها ، ويقال : السلطان وليّ
من
الصفحه ٦ : النظر
للمتأخّرين عنه.
ومجمع الفكر
الإسلامي إذ يقدّم الطبعة الاولى المحقّقة لهذا السّفر الجليل إلى قرّا
الصفحه ١٥٩ : أبويه وأسلم فدلّ ذلك على فضله.
الثاني : أنّ الغالب على الصبيان الميل إلى اللعب فيكون نظره
وفكره في
الصفحه ٣١ :
البحراني ١ : ٤٥
وعنه في الذريعة ١ : ١٤ ، وأعيان الشيعة ١٠ : ١٩٨.
٨ ـ استقصاء النظر
في إمامة
الصفحه ١١٩ : ذلك ليس لغة أصيلة.
وثانيهما : أنّ
أصل تركيب «والى» (٦) يدلّ على الدنوّ والقرب ، يقال وليته إليه وليا
الصفحه ١٨٩ : كيفية الحرب ، ممّا تضطرّ معه العقول إلى
أنّه كان أوحد الخلق في إصابة الرأي في تدبير الحروب ، وكذلك
الصفحه ١٦٥ : عليهالسلام بإمام.
أمّا
المقدّمة الثانية : فقد مرّ بيانها ، وأمّا الاولى فلأنّ المتأهّل للإمامة في نظر
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام لم يمت وأنّه في السحاب ، والرعد صوته والبرق سوطه ، وأنّه
ينزل إلى الأرض بعد حتى يقتل أعدا
الصفحه ١٧٣ : .
الثانية : الذين
قطعوا بموته لكن زعموا أنّه الإمام وأنّه (١) سيرجع إلى الدنيا فيملأها عدلا كما ملئت جورا
الصفحه ٥٦ :
باطل فالمقدّم
مثله.
بيان الشرطية :
أنّ علّة حاجة الخلق إلى الإمام إنّما هي جواز الخطأ عليهم
الصفحه ١٢٨ :
قوله في الوجه
الثاني : وأمّا المناشدة في الشورى فضعيف لأنّ الحاجة إلى تصحيح هذه المناشدة
كالحاجة
الصفحه ١٣٦ :
قلنا : لا نسلّم
مبادرة الذهن إلى ما ذكرتم ، بل نقول : دلالتها على ما أوردناه أولى ، بيانه : أنّ
الصفحه ١٥ :
محاصرته بغداد من
أوائل المحرّم سنة ٦٥٥ ه حتّى سنة بعد سقوط بغداد حيث رجع مع السلطان إلى إيران
في