الصفحه ١٣٠ : : أن «أفعل من كذا» موضوع ليدلّ على معنى التفضيل ، ومفعل موضوع
ليدلّ على الحدثان أو الزمان أو المكان
الصفحه ١٣٦ :
قوله : «اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله» غير لائق
إلّا بمن كان له أوليا
الصفحه ١٦٤ :
الإنسان هو القرب
من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وكان أقرب الناس إليه. ومنها المصاهرة ، ولم يكن
الصفحه ٤٩ : إنّما يكون إذا كان متمكّنا من زجرهم عن
القبائح ، وإذا لم يكن قادرا على ذلك لم يحصل الانزجار.
والحاصل
الصفحه ٦٦ :
الثالث :أنّا سنبيّن إن شاء الله تعالى أنّ الإمام يجب أن يكون
منصوصا عليه من قبل الرسول
الصفحه ٩٠ : يحصل الإنكار عليهم فيما
فعلوه من عرض بعضهم البيعة على بعض وردّها إلى أبي بكر.
وعن الرابع : أنّهما
الصفحه ١٠١ : ذكرنا فائدة جديدة.
ثمّ إن سلّمنا
أنّه لا بدّ إلى بيان أنّه عليهالسلام قد نصّ على إقامة علي من قبل
الصفحه ١١٧ :
غير مقطوعة الصحة
، فثبتت بهذا أنّه لا يلزم من عدم ردّ الامّة لهذا الحديث أو اشتغالهم بحمله تارة
الصفحه ١٢٩ :
قلنا : التقيّة
والخوف في حقّ تلك الامّة من نفر يسير غير جائز ، ولا مسموع ، ولو صحّ الخوف من
بني
الصفحه ٨ :
جدّه. يعني الميثم
بن المعلّى (١).
وعليه يبدو أنّ
اسرة المترجم له قد نزحت بعد وفاة الجدّ من قرية
الصفحه ١٥ :
محاصرته بغداد من
أوائل المحرّم سنة ٦٥٥ ه حتّى سنة بعد سقوط بغداد حيث رجع مع السلطان إلى إيران
في
الصفحه ١٩ :
الجزيلة ، حتّى
أنسى بضروب النعم من سلف من أهل الكرم ، وأمّت كعبة جوده وجوه الهمم من سائر طوائف
الصفحه ٢٤ :
آخر شوال سنة إحدى
وثمانين وستمائة» (١).
وإذا أعدنا النظر
إلى تواريخ انتهائه من الكتب المتقدمة
الصفحه ٣٨ : به الملّة ـ فألفيته من
أخصّ الأولياء لأولاد سيّد الأنبياء مع ما خصّه الله تعالى به من العلم وحباه من
الصفحه ٤٨ :
ولا غضاضة عليه في
فعله ، فإنّه متى لم يفعل عدّ مقصّرا في عرف العقل أو استقبح ذلك منه. واستعمالنا