الصفحه ١٤ : الطوسي ،
فيها المدح له والثناء عليه في غاية البلاغة ، وطلب فيها المؤلف من الخواجة شرح «رسالة
العلم» لابن
الصفحه ٩٦ : : أنّه ذكر
الصلاة وهي مشتملة على الركوع ، فيكون استيناف ذكر الركوع مرّة اخرى تكرارا.
الثاني : أنّ من
الصفحه ٢١ : قدسسره
(١).
ثمّ
إلى بغداد :
مرّ آنفا أنّ بهاء
الدين محمد الجويني الوالي التتري على بغداد توفّي في سنة
الصفحه ٢٥ : ببغداد ، فكأنّه غيّر لقبه من نظام الدين إلى
بهاء الدين بلقب جدّه ، وباسمه وله كتب العماد الطبري كتابه
الصفحه ١٠٣ : خاصّة.
قلنا : لما مرّ من
الدليل.
قوله : لا نسلّم
أنّ لفظة «إنّما» تفيد الحصر.
قلنا : بيّنا ذلك
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآله هو عليّ عليهالسلام.
البرهان
الثالث : أنّه لا واحد من
الصحابة عدا علي عليهالسلام بمنصوص على
الصفحه ٦٥ :
البحث الثاني
في أنّ الإمام يجب أن يكون أفضل من رعيّته في ما هو إمام فيه
وبرهانه من وجوه
الصفحه ٦١ : مرّ الجواب عنه
وهو جواب المعارضة الاولى ، وبالله التوفيق.
البرهان
الثالث :أنّه لو جاز الخطأ
على
الصفحه ١٨٣ :
فهو معارض بقوله صلىاللهعليهوآله «علي خير البشر
فمن أبى فقد كفر» (١) وأيضا لو صحّ هذا الخبر لكان
الصفحه ١٠١ : ذكرنا فائدة جديدة.
ثمّ إن سلّمنا
أنّه لا بدّ إلى بيان أنّه عليهالسلام قد نصّ على إقامة علي من قبل
الصفحه ١٣٦ :
قلنا : لا نسلّم
مبادرة الذهن إلى ما ذكرتم ، بل نقول : دلالتها على ما أوردناه أولى ، بيانه : أنّ
الصفحه ٨٤ :
إقدامهما على هذه المكابرة والوقاحة من غير حاجة ولا ضرورة إلى هذا الكلام؟!
الخامس : لو ثبت النصّ لامتنع
الصفحه ٥٧ : عليه ، فتحقق
حاجته إلى إمام آخر ، ويعود المحذور المذكور.
الثاني : أنّ كلّ
من تصفّح أحوال العالم
الصفحه ١٥٨ :
للخبر المذكور ،
فدلّ على أنّ إسلامه لم يتأخّر ، فهو بعينه يدلّ على أنّ من سواه قد تلعثم ، فيكون
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام ، وهو أمر ممكن في نفسه.
قوله : يحمل
الراكع على ما من شأنه أن يكون راكعا ، وحينئذ يصير عامّا لكلّ