الصفحه ١٩ : بمدينة
السلام في العشرين من ربيع الأوّل سنة ست وسبعين وستمائة» (٢).
وعليه وبالقياس
إلى تأريخ ولادته في
الصفحه ٢٣ :
«وبعد ... فلمّا
كان من تمام نعم الله عليّ وكمال إحسانه إليّ : اتّصالي بخدمة حضرة من تجلّت بنجوم
الصفحه ٧١ : .
سلمناه لكن يجوز
أن ينصّ الله تعالى على قوم كثيرين يكون كلّ واحد منهم أفضل أهل زمانه في الباطن ،
ثم إنّه
الصفحه ١٩١ :
البحث الثالث
في فساد ما قالته الطوائف
من الشيعة المنكرين لواحد واحد من الأئمة الاثنى عشر
الصفحه ١٦٠ : متّفق عليه وبنو هاشم أفضل من عداهم لقوله صلىاللهعليهوآله : «إنّ الله اصطفى من ولد إبراهيم قريشا
الصفحه ١٧ :
إلى العلويين» ،
ثمّ أضاف الفوطي : قدم علينا مراغة ورأيته. ومن شعره يمدح الصاحب علاء الدين عطا
ملك
الصفحه ٩٢ :
تخصيصكم أولى من تخصيصنا.
وعن التاسع : أنّ العلّة الحاملة له على الدخول في هذا الأمر هو المحافظة
على طاعة
الصفحه ١٤٥ : كان على سبيل الاستظهار.
قلنا : حمل لفظ
الخلافة على ما أردناه حقيقة ، فصرفه إلى معنى آخر خلاف الظاهر
الصفحه ٩٩ : : إذا حملنا الراكع على ما من شأنه أن يكون راكعا صار
عامّا في كلّ المؤمنين.
__________________
(١) في
الصفحه ٢٠ :
بأصغريه(١)
فقلت قول امرئ
حكيم
ما المرء إلّا
بدرهميه
من لم يكن له
الصفحه ٨٩ : الله عليه مرّة أو
مرّتين في حقّ شخص قد اتّفق السامعون لذلك النصّ على حسده بما خصّه الله تعالى به
من
الصفحه ٩٠ : يحصل الإنكار عليهم فيما
فعلوه من عرض بعضهم البيعة على بعض وردّها إلى أبي بكر.
وعن الرابع : أنّهما
الصفحه ٢٩ :
ما الذي حدث له أو
عليه بعد قتل هؤلاء الشهداء السعداء ، وإنّما نرى تأريخ وفاته في بلاده البحرين
الصفحه ١٧٩ : لقوله صلىاللهعليهوآله : «ما طلعت الشمس ولا غربت بعد النبيين والمرسلين على أحد
أفضل من أبي بكر
الصفحه ١٦ : العلم» لاستاذه ابن سعادة فأرسلها إلى تلميذه ليتوسط له
لدى المحقق الطوسي فيطلب منه شرح الرسالة ، وكان