الصفحه ١٠١ : ذكرنا فائدة جديدة.
ثمّ إن سلّمنا
أنّه لا بدّ إلى بيان أنّه عليهالسلام قد نصّ على إقامة علي من قبل
الصفحه ١١٧ :
غير مقطوعة الصحة
، فثبتت بهذا أنّه لا يلزم من عدم ردّ الامّة لهذا الحديث أو اشتغالهم بحمله تارة
الصفحه ١٢٩ :
قلنا : التقيّة
والخوف في حقّ تلك الامّة من نفر يسير غير جائز ، ولا مسموع ، ولو صحّ الخوف من
بني
الصفحه ٨ :
جدّه. يعني الميثم
بن المعلّى (١).
وعليه يبدو أنّ
اسرة المترجم له قد نزحت بعد وفاة الجدّ من قرية
الصفحه ١٥ :
محاصرته بغداد من
أوائل المحرّم سنة ٦٥٥ ه حتّى سنة بعد سقوط بغداد حيث رجع مع السلطان إلى إيران
في
الصفحه ١٩ :
الجزيلة ، حتّى
أنسى بضروب النعم من سلف من أهل الكرم ، وأمّت كعبة جوده وجوه الهمم من سائر طوائف
الصفحه ٢٤ :
آخر شوال سنة إحدى
وثمانين وستمائة» (١).
وإذا أعدنا النظر
إلى تواريخ انتهائه من الكتب المتقدمة
الصفحه ٣٨ : به الملّة ـ فألفيته من
أخصّ الأولياء لأولاد سيّد الأنبياء مع ما خصّه الله تعالى به من العلم وحباه من
الصفحه ٤٨ :
ولا غضاضة عليه في
فعله ، فإنّه متى لم يفعل عدّ مقصّرا في عرف العقل أو استقبح ذلك منه. واستعمالنا
الصفحه ٥١ :
الاثني عشرية (١).
سلّمنا أنّه لا
يظهر لأحد من أوليائه وإن كانوا في غاية الصلاح والمحبّة له
الصفحه ٦١ : الإمام فبتقدير أنّ ترجّح المفاسد التي تحصل من نصبه على المصالح يجب عزله
وتولية غيره بالإجماع ، لكن عزله
الصفحه ٦٢ :
اجتماعهم على إزالة ملك الأرض الذي قد خضعت له الرقاب ورغبت فيه طوائف من الأصدقاء
وأحاطت به الغلمان ، أصعب
الصفحه ٨٣ : : ولكن أقدّم فانحر كما ينحر البعير أحبّ إليّ من أن أتقدّم قوما فيهم أبو بكر
(٢) فقال عمر لأبي عبيدة
الصفحه ٨٦ :
وقد ذكر السيد
المرتضى رحمهالله شرطا في التواتر لا يمكن إنكاره فقال : من شرط حصول العلم
بالشي
الصفحه ٨٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله بالتتمّة المذكورة فائدة تعقل (١).
وعن
الثاني من وجهين :
أحدهما : أنّ