الصفحه ١٩٣ : المنتظر
فلا إمام إذا غيره ، ولا يجوز أن يموت قبل ظهوره فتخلو الأرض من حجّة.
الجواب
: أمّا قوله
الصفحه ١٤٢ :
الاشتراك ، ثمّ أنّه عليهالسلام لم يقل أنت منّي بمنزلة هارون من موسى حتّى الخلافة إن عشت
بعدي. وعند
الصفحه ٩٩ :
المفهوم من قوله تعالى : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) إنّ ذلك من شأنهم
الصفحه ٥٠ :
الثاني : أنّ
الانزجار وإن لم يحصل إلّا عند ظهوره وتمكّنه لكن هذا لا يقدح في وجوبه من الله
سبحانه
الصفحه ٥٧ :
لأنّا نجيب عن
الأوّل : من وجهين :
أحدهما : أنّ
الامّة غير معصومة فكان الخطأ عليهم جائزا
الصفحه ١٨ : ـ فألفيته من أخصّ الأولياء لأولاد سيد الأنبياء ، مع ما
خصّه الله تعالى به من العلم ، وحباه من مزيد الفهم
الصفحه ٢٣ :
«وبعد ... فلمّا
كان من تمام نعم الله عليّ وكمال إحسانه إليّ : اتّصالي بخدمة حضرة من تجلّت بنجوم
الصفحه ٨٩ : : أنّه لا يلزم من وثوق العباس
بطاعتهم كونهم مطيعين لنصّ الرسول صلىاللهعليهوآله
لو كان النصّ موجودا
الصفحه ١٣٠ : : أن «أفعل من كذا» موضوع ليدلّ على معنى التفضيل ، ومفعل موضوع
ليدلّ على الحدثان أو الزمان أو المكان
الصفحه ١٣٦ :
قوله : «اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله» غير لائق
إلّا بمن كان له أوليا
الصفحه ١٦٢ :
من كلّ باب ألف
باب» (١).
الثالث : قول النبي صلىاللهعليهوآله لفاطمة عليهاالسلام : «زوّجتك
الصفحه ١٦٤ :
الإنسان هو القرب
من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وكان أقرب الناس إليه. ومنها المصاهرة ، ولم يكن
الصفحه ٤٩ : إنّما يكون إذا كان متمكّنا من زجرهم عن
القبائح ، وإذا لم يكن قادرا على ذلك لم يحصل الانزجار.
والحاصل
الصفحه ٦٦ :
الثالث :أنّا سنبيّن إن شاء الله تعالى أنّ الإمام يجب أن يكون
منصوصا عليه من قبل الرسول
الصفحه ٩٠ : يحصل الإنكار عليهم فيما
فعلوه من عرض بعضهم البيعة على بعض وردّها إلى أبي بكر.
وعن الرابع : أنّهما