الصفحه ١١٩ : : (وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) (٤) والقلب بالعقل في قوله تعالى : (لِمَنْ كانَ لَهُ
قَلْبٌ) (٥) مع أنّ
الصفحه ١٤٩ : ، فقال : اللهم ائتني بأحبّ خلقك
إليك ، يأكل معي من هذا الطائر.
وفي رواية اخرى : «اللهم
أدخل إليّ أحبّ
الصفحه ١٥٤ : في علومهم مع اختلاف أنواعها
إليه ، فوجب أن يكون أعلمهم ، بيان الأوّل :
أمّا علم الاصول
فالمتكلّمون
الصفحه ١٦٣ :
ومنها : حسن الخلق
، وقد بلغ فيه إلى حدّ نسبه الجاهلون معه إلى الدعابة.
ومنها : البعد عن
الدنيا
الصفحه ١٨٢ : أن لا يكون معه غيره ، بل يشترط أن لا يكون معه
في الحكم غيره.
وعن
السادسة : لا نسلّم صحّة هذا
الخبر
الصفحه ١٩١ :
الثالث : أنّ الشيعة بأسرهم
معترفون بتقبيح العقل وتحسينه ، إذا عرفت ذلك فنقول : لو كان الحقّ مع أحد هؤلا
الصفحه ٩ : الستين إلى السبعين معترك المنايا ... الحديث
الشريف» (١) ومنسجما مع كثرة كتبه ومؤلفاته. وبهذا يضاف استبعاد
الصفحه ١١ : المحقّق الطوسي سفيرا إلى
الخليفة العباسي المستعصم للتفاوض معه (١) ، وحاول الطوسي أن يقنع الخليفة بالتنازل
الصفحه ١٢ : وبيده قضيب النبي (١)
صلىاللهعليهوآله
وعليه بردته (٢)
مع جماعة من العلماء والأعيان وأكابر الدولة إلى
الصفحه ١٥ :
محاصرته بغداد من
أوائل المحرّم سنة ٦٥٥ ه حتّى سنة بعد سقوط بغداد حيث رجع مع السلطان إلى إيران
في
الصفحه ١٦ : استجاب
للرحلة إلى مراغة السيد أبو الفضل بن المهنّأ الحسيني ومعه تلميذه الشيخ عبد
الرزّاق بن أحمد الشيباني
الصفحه ٢٧ : وأتحفه إيّاه ، فلم أعرفه ، إذ لم أعثر على شيء ـ في ما
عندي من الكتب ـ يدلّني على معرفة بحاله» (٢).
ومعه
الصفحه ٢٨ : » الاسم الفارسي الأصيل لأبيه شمس الدين محمد
أو جدّه بهاء الدين محمد ، أو لأحد أجداده ، وإلّا فالحق مع
الصفحه ٣١ : اتّحادها مع رسالة آداب الحديث.
١٣ ـ رسالة في
الكلام ـ الذريعة ١٨ : ١٠٨.
١٤ ـ رسالة في
الوحي والإلهام
الصفحه ٥٠ : ، فإنّ عدم تمكينه إنّما كان لأمر يرجع إلى المكلّفين ، وهو إخافتهم للإمام
وعدم أخذهم بيده ، مع قدرتهم على