الصفحه ٤٩ : حاصل بالإمام وإن كان غائبا فإنّ المكلّفين إذا تقرّر في عقولهم وجود
الإمام وصحّة إمامته واعتقدوا أنّه لا
الصفحه ٦٧ : نظريتان ، وما كان محالا استحال أن يكون شرطا في صحّة
الإمامة ، وبالله التوفيق.
الصفحه ٧٤ : سلّمناه لكن لا دلالة فيه على
صلاحيتهما للاختيار ، فإنّ ذكر قوّتهما في الدين لا يوجب صحّة اختيارهما ، فإنّ
الصفحه ٧٦ : المتواترات ،
فلمّا لم يكن كذلك علمنا كذبه.
والجواب : أنّا
سنبيّن إن شاء الله تعالى صحّة النصّ الجليّ على
الصفحه ٩١ :
قلبه رهبة عساه يفيء إلى الخلق بها ، وقد سبق مثل ذلك في الوجه الأوّل.
وعن الثامن : أنّا لا نسلّم صحّة
الصفحه ٩٢ : النصّ أيضا ، ولا يكون قبيحا.
وعن العاشر : أنّه إنّما قال ذلك لمعرفته بأنّهم لا يفلحون في صحّة
الاجتماع
الصفحه ١٠٣ : ثان ، فلمّا انحصر المعنى (١) في زيد صحّ تقويته لذلك المعنى بقوله (وحده) ؛ وأيضا فهو
معارض بحسن قولنا
الصفحه ١٠٨ : .
(٥) أثبتنا ما صحّ ،
وفي النسختين : تكثير.
(٦) في النسختين :
ليس.
الصفحه ١٢٤ : أمر ما ، لا في
التصرّف فقط ، لأنّ صحّة الاستفهام عمّا هو فيه والتوكيد بذكره (٢) دليلان على الاشتراك
الصفحه ١٢٦ : فيه محبة
الإيمان ورسوخه ، بعد ثبوت صحة ذلك النقل على وجهه.
قوله : تعويلكم
على رواية الشيعة إمّا لأجل
الصفحه ١٢٧ : ليس بشيء لأنّ الحقّ إمّا صحّة هذا الخبر أو كذبه ، فإن كان الأوّل
فالخلق بأسرهم قد أطبقوا على نقله
الصفحه ١٣١ : صحّ اقترانه
للفظ الأولى.
قوله : أمّا النقل
عن أئمة اللغة فلا حجّة لوجهين : أحدهما إلى آخره.
قلنا
الصفحه ١٥٩ : أسلم لما صحّ هذا الكلام.
سلّمنا أنّه ما
كان بالغا حين أسلم لكن لا امتناع في وجود إسلام (٤) صبي كامل
الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام.
قلنا : هذا أوّلا
إنّما يتمّ لو صحّ أنّ أبا بكر قبل إسلامه كان موقّرا محترما بين الخلق ، وأنّه
الصفحه ١٦٦ : : أنّه نقل عن أبي
بكر وعمر مطاعن تقدح في صحة إمامتهما ، ومتى كان كذلك تعيّن أن يكون عليّ عليهالسلام هو