الصفحه ١٣٧ : أو قول دون
وقت آخر ، لجواز أن يفعل ذلك لمصلحة لا يطلع عليها.
قوله في الوجه
الثالث : إنّ أهل اللغة
الصفحه ١٤٣ :
قوله : هذا الحديث
روي في غير غزوة تبوك ، سلّمنا دلالة هذا الحديث على العموم ، لكن لا نسلّم أنّ
الصفحه ٤٧ : : لا
نسلّم أنّه يتضمّن الإضرار أو الأكثرية بالخلق أو المساوية للخير. قوله في الوجه
الأوّل من المعارضة
الصفحه ٥٨ : أنّ إمامة المذكورين لم تكن حقّا وبالله التوفيق.
البرهان
الثاني :الإمام تجب
متابعته بمجرّد قوله
الصفحه ٩٩ :
المفهوم من قوله تعالى : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ
وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) إنّ ذلك من شأنهم
الصفحه ١٠٧ : لَيْلَةِ الْقَدْرِ) (٢).
قوله في الفائدة
الثانية : التشريف بالذكر.
قلنا : سبق الجواب
عنه.
قوله في
الصفحه ١١٥ : ما ذكرناه ، واتّفق المفسّرون على أنّ قوله تعالى : (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ١٢٣ : .
سلمناه ، قوله في
الوجه الثالث : إنّ لفظة المولى تفيد في جميع محاملها معنى واحدا وهو الأولى ،
فوجب حملها
الصفحه ١٣٠ :
قلنا : قد بيّناه
، وكذلك احتمال لفظ المولى (لمعنى) (١) الأولى.
قوله : إنّه باطل
لوجهين : أحدهما
الصفحه ١٣٦ :
قوله : «اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله» غير لائق
إلّا بمن كان له أوليا
الصفحه ١٣٩ : .
قوله : سلّمنا ذلك
، لكن لم قلتم : إنّها تدلّ على الإمامة؟!
قلنا : لما بيّناه.
قوله : إنّه جاء
في
الصفحه ٧٢ :
وعن
الثاني : أنّا بيّنا
أنّه يجب أن يكون أفضل ، قوله : «في الحقيقة أو في الظاهر» قلنا : بل في
الصفحه ٧٩ : إنّه الأحقّ بالإمامة دون غيره. والذين
ذهبوا إلى القول بالنصّ على أبي بكر فمنهم من قال : إنّه نصّ خفيّ
الصفحه ٨١ : المتواتر على إمامته ، وهو قول النبي صلىاللهعليهوآله مخاطبا لأصحابه : «سلّموا
عليه بإمرة المؤمنين
الصفحه ١٠٠ :
قوله في الوجه
الثاني : أن يكون المؤمنين بعضهم أولياء بعض بمعنى النصرة أمر ظاهر عرف من قوله
تعالى