الصفحه ١١١ :
معناه أولى بكم (١).
وقوله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ) (٢) أطبق المفسّرون على أنّ معناه
الصفحه ٢٤٣ : الجرهمي
وساع لرزق
وهو قاعد
٢٠٦
الأخطل
فأصبحت مولاها
تهاب
الصفحه ٢٠٣ : عشرية في أمر الغيبة جهل محض من منكريه
، وعصبية باطلة في مقابلة الحقّ.
أمّا
المقام الأوّل : وهو بيان
الصفحه ٢٠٧ : الإمام وطول حياته ممّن ينكرها ليس إلّا بمجرّد العصبية الفاسدة ، ولو سلّمنا
أنّه لم يوجد بقاء المزاج
الصفحه ١٣٣ :
أحقّ ويدلّ على
ذلك قول النبي صلىاللهعليهوآله : «كلّ مولود يولد على فطرة (١) الإسلام ، وإنّما
الصفحه ١٠٤ : .
وعن الثالث : قوله
: لم قلتم إنّ المؤمنين ليسوا كلّهم موصوفين بالصفات المذكورة؟
قلنا : للدليل
الصفحه ١٢٠ : بيت لبيد (١) فقد حكي عن الأصمعي فيه قولان :
أحدهما : أنّ
المولى اسم لموضع الولي ، أي تحتسب البقرة
الصفحه ٩٨ :
قوله : والمؤمنون
والمؤمنات بعضهم أنصار بعض ، وبين قوله : إنّما ناصركم الله ورسوله والذين آمنوا
الصفحه ١٣٨ : آخر ، لأمكنه أن يستدلّ بالاجماع لكنّه لم يمكنه ذلك.
قوله في المعارضة
بالمعتق : أنّه يسمّى مولى وليس
الصفحه ١٤٥ :
الجواب عنه (١).
قوله في الثالث :
من مذهبكم أنّ الاستثناء يخرج من الكلام ما لولاه لصحّ دخوله تحت اللفظ
الصفحه ٥٩ : ء ويكونوا مصيبين وإن كان هو أيضا مصيبا.
سلّمنا أنّه تجب
متابعته بمجرد قوله فلم قلتم إنّ كلّ من كان كذلك
الصفحه ٦١ :
وبه خرج الجواب عن
الثانية وعن الثالثة : فإنّ قبول فعل الشاهد ليس بمجرد قول ، بل لأنّ قوله أفاد
الصفحه ١٠٣ : أنّ الولاية في هذه الآية بمعنى الإمامة ، وقد
بيّناه.
وعن الثاني قوله :
لم قلتم إنّ الولاية في هذه
الصفحه ١٢٤ :
سلمنا أنّ المولى
يفيد الأولى فلم قلتم : إنّ ذلك يدلّ على الإمامة؟
قوله في الوجه
الأوّل : إنّ أهل
الصفحه ١٢٨ :
قوله في الوجه
الثاني : وأمّا المناشدة في الشورى فضعيف لأنّ الحاجة إلى تصحيح هذه المناشدة
كالحاجة