الصفحه ٣٤ : يكن بعد خلقنا وتصويرنا.
ورد بأن المراد
خلق أبينا آدم وتصويره.
ومنها أن فيه
الشعر من كل بحر ، وقد
الصفحه ٧٣ : من جنس ما وقع معجزة لنبي ، كانفلاق البحر ،
وانقلاب العصا ، وإحياء الموتى.
قالوا : وبهذه
الجهات
الصفحه ٢٩٨ : بزبورهم وبين أهل الفرقان بفرقانهم.
والله ما من آية نزلت في بر أو بحر أو سهل أو جبل أو سماء أو أرض أو ليل
الصفحه ٢١٢ : ، أكبر من الأول توفي عام ٥٢١ ه
راجع : غاية النهاية ٢ : ١٢٨ والوافي بالوفيات ٣ : ٣ والإعلام وطبقات السبكي
الصفحه ١٨٨ : بدونه كمن وقع عليه الضوء فعلم أن
الشمس طالعة. والمأمور به يجب أن يكون من الأول.
فإن قيل : فاليقين
الصفحه ١٥٢ : الخلف في الوعيد. فإنه كرم جوزه البعض. نعم حديث لزوم الكذب
وتبديل القول مشكل (٢) فالأولى القول بإخراجهم
الصفحه ١٣٣ : )(٢)
والجواب بعد تسليم عموم الصيغ أنه قد أخرج من الأول التائب. وصاحب الصغائر ، فلم
تبق قطعية وفاقا ، فليخرج
الصفحه ١١٤ : كقوله صلىاللهعليهوسلم : «القبر روضة من رياض الجنة أو حفرة من حفر النيران» (٢) وكما روي أنه مر بقبرين
الصفحه ١٠٥ : لانعدام بوجوه :
الأول ـ أنه لو عدمت الأجساد لما كان الجزاء واصلا إلى مستحقه. واللازم
باطل سمعا عندنا
الصفحه ٨٨ : الدنيا إلى بدن ما ، وهذا
عود في الآخرة إلى بدن من الأجزاء الأصلية للبدن الأول ، والقول بأنه ليس هو الأول
الصفحه ٢١٥ :
الأول ـ أنه للتبرك والتأدب ، لا للشك (١) والتردد.
والثاني ـ أن الإيمان المنجي أمر خفي ، لا يأمن
الصفحه ١٠٠ : يوجد عدم الجوهر. وذهب الأكثرون من
أصحابنا والكعبي (١) من المعتزلة إلى أنه بقاء قائم به ، يخلقه الله
الصفحه ٩٨ :
وخصوصا الصديقين
والشهداء والصالحين ، وأنها في حواصل طيور خضر في قناديل من نور معلقة تحت العرش
الصفحه ١٠١ :
الأول خلقا ، والآخر رزقا.
الثالث ـ قوله تعالى : (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) (١).
وليس
الصفحه ٣٢١ :
فهرس الجزء الخامس
من شرح المقاصد
١
ـ المقصد السادس (في السمعيات