الصفحه ٢٩٤ : (صلىاللهعليهوسلم) قال : أبو بكر قلت : ثم من؟ قال : عمر. وخشيت أن أقول. ثم
من ، فيقول عثمان فقلت : ثم أنت ، قال : ما
الصفحه ١١ : إظهار صدق من ادعى النبوة
والرسالة ، وزاد بعضهم قيد موافقة الدعوى. وبعضهم مقارنة زمن التكليف إذ عند
الصفحه ١٩ : المعجزة لا غير
، وهذا لا ينافي خلق العلم الضروري بها ، أو ثبوتها بإخبار من نبي آخر أو كتاب).
لا خفاء في
الصفحه ٨١ :
شأن ، والنبي معصوم من أن يهلكه الناس ، أو يوقع خللا في نبوته ، لا أن يوصل ضررا
وألما إلى بدنه. ومراد
الصفحه ١٢٣ : شقاوتها وعقابها ونيرانها على ما لها من
اختلاف التفاصيل ، وإنما لم تتنبه لذلك في هذا العالم لاستغراقها في
الصفحه ١٦١ :
تابوا لا يتناول
الفاسق فإن المراد تابوا عن الشرك ، إذ لا معنى لطلب مغفرة من تاب عن المعاصي وعمل
الصفحه ٢٤٠ : الضرر واجب عقلا ، كاجتناب الطعام المسموم ، والجدار المشرف على السقوط ولو
ظنا. قلنا : نعم بمعنى كونه من
الصفحه ٢٦٠ : إياه على ما له من المناقب ،
والكمالات وشدة الاختصاص بالنبي (صلىاللهعليهوسلم) وظنهم أن النص قد لحقه
الصفحه ٣١٤ :
فلا ينبغي أن يعول
عليه نعم هو وإن كان حينئذ من أتباع النبي (صلىاللهعليهوسلم) فليس منعزلا عن
الصفحه ١٨ : . ولهذا كانت معجزة كل نبي من جنس ما
غلب على أهل زمانه ، وتهالكوا عليه وتفاخروا به ، كالسحر في زمن موسى
الصفحه ٢١ :
يزاحمه. وذلك
القانون هو الشرع ، ولا بد له من شارع يقرره على ما ينبغي متميزا عن الآخرين
بخصوصية فيه
الصفحه ٤٦ :
والكمالات مع
ولادته من المشركين والمشركات ، ونشأته فيما بينهم ، ومن دام على ملاحظة جناب
القدس مع
الصفحه ٥٢ : الدَّارِ) (٣). وفي يوسف : (إِنَّهُ مِنْ
عِبادِنَا الْمُخْلَصِينَ) (٤).
السابع ـ كونهم من حزب الشيطان
الصفحه ٥٥ :
والصلاح ، وأنواع
الكمال ، ولا في بث الشكوى والحزن إلى الله تعالى في مصائب يكون من جهة العباد
سيما
الصفحه ٦٦ : .
الثاني ـ أن آدم أنبأهم بالأسماء وبما علم الله من الخصائص. والمعلم أفضل من
المتعلم ، وسوق الآية ينادي على