الصفحه ٢٤٦ : النبوة. ورد بالقدح في
قاعدة القبح ، مع أن تقديم المفضول ربما يكون أصلح ، والبعثة من قبل الحكيم العليم
الصفحه ٢٧١ : ونصرة لا إمامة. وبالجملة لا يخفى على من تأمل في سياق الآية وكان له معرفة
بأساليب الكلام أن ليس المراد
الصفحه ٢٧٦ :
فقال (صلىاللهعليهوسلم) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه
لا نبي بعدي. وهذا
الصفحه ٣٠٥ : عليا (رضي الله عنه) بتعليم تلك الأحكام لما علم من
اختصاصه بالحاجة إليها أو علمها غيره أيضا ، لكنهم لم
الصفحه ٤٠ :
وعصبيتهم ، وبذلهم
غاية الوسع في إطفاء أنواره ، وطمس آثاره على إخماد شرارة من ناره ، فهل يكون ذلك
الصفحه ٧٠ :
والجواب أن جميع
ذلك إنما يدل على فضيلتهم ، لا أفضليتهم ، سيما على الأنبياء ، ومنها قوله تعالى
الصفحه ٧٢ :
الجهل والنقص
والخروج من القوة إلى الفعل على التدريج ، ومن احتمال الغلط ، قوية على الأفعال
العجيبة
الصفحه ١٥٥ :
الإسلام لا تخفى.
منها مقال (١) الفلاسفة في المعاد ومجال الملاحدة في العناد. وهاهنا
بطلان ما وقع
الصفحه ١٧٠ :
الترجح على الندم عن هذا البعض خاصة دون البعض الآخر ، لانتفاء ترجيح الداعي
بالنسبة إليه. ولا يلزم من ذلك
الصفحه ٢٢٤ :
يحكى عن المعتزلة
من أنه لا بد في صحة الإسلام من النظر والاستدلال والاقتدار على تقرير الحجج ،
ودفع
الصفحه ٢٢٨ : بعضها
بعضا مشهور)
في باب الكفر
والإيمان. ومعناه أن الذين اتفقوا على ما هو من ضروريات الإسلام كحدوث
الصفحه ٢٣٢ :
سليمان الجوزجاني
، تلميذ محمد بن الحسن الشيباني (١) (رحمهالله) وما تريد من قرى سمرقند، وقد دخل
الصفحه ٢٥٤ : بأمته من الأب لولده ، فكيف ترك الوصية لهم إلى أحد؟
الثامن ـ قوله تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
الصفحه ٢٥٦ : والاختيار على خلاف ما ورد به النص ، ولا خفاء في أن
الفتنة القائمة من عدم الإمام أضعاف فتنة النزاع في تعيينه
الصفحه ٢٩٣ : أبي بكر : أتمشي أمام من
هو خير منك؟ والله ما طلعت شمس ولا غربت بعد النبيين والمرسلين على أحد أفضل من