الصفحه ٦ :
لامتناع السفه
كالمعلوم وقوعه لامتناع الجهل.)
الرسول :
له شريعة وكتاب
فيكون أخص من النبي
الصفحه ١٤٢ : في أن من
آمن بعد الكفر والمعاصي ، فهو من أهل الجنة ، بمنزلة من لا معصية له. ومن كفر ـ نعوذ
بالله
الصفحه ٣٢ : من فصاحته ، وحسن
نظمه وبلاغته ، واعترفوا بأنه ليس من جنس خطب الخطباء أو شعر الشعراء ، وأن له
حلاوة
الصفحه ٢٣٠ : استحلال ما
هو معصية قطعا والاستهانة به فكفر. والمبتدع هو من خالف في العقيدة طريقة أهل
الحق. وهو كالفاسق
الصفحه ٢٢٦ :
ما علم قطعا من
الدين أنه على ظاهره ، فتأويله تكذيب للنبي ، بخلاف البعض. ثم لا يخفى أن المراد
الصفحه ٢٨٣ : من تتبع ما تواتر من أحواله ، علم قطعا أن حديث التصرف في الأموال
محض افتراء. وأما التفضيل فله ذلك بحسب
الصفحه ٢٣٣ : ، من غير أن يقصد حصولها من كل أحد. ولا خفاء في أن ذلك من الأحكام العملية
دون الاعتقادية ، وقد ذكر في
الصفحه ٢٦٧ : الوجوه وإن كانت ظنيات فنصب الإمام من
العمليات ، فيكفي فيه الظن على أنها باجتماعها ربما تفيد القطع لبعض
الصفحه ١٣ :
منه. فإن شاعت ، وكان هو مظنة البعثة كما في حق نبينا (عليهالسلام) حيث أخبر بذلك بعض أهل الكتاب والكهنة
الصفحه ٢٨ : بالمهمات.
وأما المقام
الثاني فالجمهور على أن إعجاز القرآن لكونه في الطبقة العليا من الفصاحة ، والدرجة
الصفحه ٣٨ : على عتبة بن أبي لهب بقوله : «اللهم سلط عليه كلبا
من كلابك» فافترسه الاسد. وعلى مضر بقوله : «اللهم اشدد
الصفحه ١٢٠ :
من الشعر ، وأحد
من السيف ، على ما ورد في الحديث الصحيح. (١) ويشبه أن يكون المرور عليه هو المراد
الصفحه ١٦٤ :
أوجب في الزنا ، فلا يتصور العزم على الترك لما فيه من الإشعار بالقدر والاختيار.
فأجيب بأن المراد العزم
الصفحه ٢٢٢ :
أنه ربما يقال :
إن المقصود من الاستدلال هو التوصل إلى التصديق ولا عبرة بانعدام الوسيلة بعد حصول
الصفحه ٢٢٣ :
لانتفاع المكلفين
بهم في الدنيا ، وهم كثير من العوام ، والعبيد ، والنسوان وصاحب الجمل عند
المتكلمين