الصفحه ١٩٣ : :
الأول ـ أنها الدين ، لقوله تعالى : (ذلِكَ الدِّينُ
الْقَيِّمُ) (٣)
إشارة إلى المذكور
من إقامة الصلاة
الصفحه ١٩٧ :
بل ربما يكون هذا
أولى لبقاء اللفظ على معناه اللغوي أو قريبا منه. ألا ترى أن قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٢١٤ :
هذه الأمة ، لرجح
به» (١).
وأجيب بوجوه :
الأول ـ أن المراد الزيادة بحسب الدوام والثبات وكثرة
الصفحه ٢٥٧ :
والعقد واجتهاد
أرباب أولي الألباب نوع استخلاف وبيان كما في كثير من فروع الإيمان.
السابع ـ أن
الصفحه ٢٥٨ :
منهم : جليا أيضا ورد بوجهين :
الأول ـ لو كان نص جلي في مثل هذا الأمر العلي لاشتهر وظهر على أجلة
الصفحه ٢٦٦ :
الرابع ـ قوله تعالى : (قُلْ
لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي
الصفحه ٢٧٠ :
إشارة إلى الدليل
النقلي من الكتاب وتقريره أن قوله تعالى :
(إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٣١ :
الأول : أن فصحاء العرب إنما كانوا يتعجبون من حسن نظمه وبلاغته وسلاسته في
جزالته ، ويرقصون رءوسهم
الصفحه ١٠٦ : تفريق الأجزاء ، أما الثاني فظاهر ، وأما الأول
فلانعدام التأليف والهيئات التي بها التمايز. فإما أن تمتنع
الصفحه ١٠٩ : ) (٨)
خلاف الظاهر ، فلا
يعدل إليه بدون قرينة. تمسك المنكرون بوجوه :
الأول ـ أن خلقهما قبل يوم الجزاء عبث لا
الصفحه ١١٩ : يَحْزَنُونَ) (٧).
ومنها الصراط ،
وهو جسر ممدود على متن جهنم ، يرده الأولون والآخرون ، أدق
الصفحه ٣٢٢ :
من الحسنات بالسيئات................ ١٤٠
٢٤ ـ المبحث الثاني عشر : القول عن العفو
في الصغائر والقول
الصفحه ٤١ :
اما الأول : فلوجهين
: (١) :
أحدهما : أنه إما لا لمصلحة فعبث ، أو لمصلحة لم يعلمها أولا فجهل ، أو
الصفحه ٢٥٠ : .
الثاني ـ أن الإمام واجب الطاعة بالنص والإجماع قال الله : (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي
الصفحه ٣٢٣ : الأول : نصب الإمام............................................. ٢٣٥
٣٩ ـ المبحث الثاني : الشروط التي