الصفحه ١٩٩ : النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا
بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ ، وَما هُمْ بِمُؤْمِنِينَ) (٥) وأجيب بأن الأول
الصفحه ٢٠٤ : أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها
أُعِيدُوا فِيها وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ
الصفحه ٣١٩ :
الجهل والعناد
والشر والفساد. وهذا لا ينافي خيرية القرون الأولى ومن يليهم بكثرة الطاعات والعبادات
الصفحه ٤٤ : شريعة موسى (عليهالسلام) لوجهين :
الأول ـ أنه تواتر النص منه على تأبيدها ، مثل : تمسكوا بالسبت ابدا
الصفحه ١٣٩ :
الله عنه) إذ
التعمد على الحقيقة إنما يكون من المستحل أو بأن التعليق بالوصف يشعر بالحيثية ،
فيخص
الصفحه ١٥٦ : جعل أبو حنيفة من المرجئة. وقد
قيل له: من أين أخذت الإرجاء؟
فقال : من
الملائكة (عليهمالسلام
الصفحه ١٥٩ : أعلى حالا من المشفوع له ، أو كون زيادة المنافع محصولة البتة لسؤاله وطلبه.
وأجيب بأن الشفيع
قد يشفع
الصفحه ١٨٠ :
أعني الإيمان. مع
انتفاء ركنه ، أعني الأعمال. وكيف يدخل الجنة من لم يتصف بما جعل اسما للإيمان
الصفحه ١٩٥ :
الأول ـ ما مر أنه اسم للتصديق ، ولا دليل على النقل.
الثاني ـ النص والإجماع على أنه لا ينفع عند
الصفحه ٢١٠ : هو الإتيان بالأعمال المخصوصة.
والجواب عن الأول أنا لا نعني اتحاد المفهوم بحسب أصل اللغة ، على أن
الصفحه ١٠٧ : )؟(٣).
بعد ما ذكر بدء
الخلق من طين على وجه يرى ويشاهد مثل : (أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ
الصفحه ١١٥ :
فتكون الآية حجة
على المتمسك لا له.
قلنا : المراد بالأولى بالنسبة إلى ما يتوهم في الجنة ، ويقصد
الصفحه ١٢٨ : الشرط. احتج المخالف (١) بوجوه :
الأول ـ أن إلزام المشاق من غير منفعة مؤقتة تقابلها تكون ظلما ، والله
الصفحه ١٧٦ :
مع سائر الجوارح.
فعلى الأول هو اسم
للتصديق (١) عند الأكثرين ، أعني تصديق النبي (صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨١ :
قال ، لنا مقامات.
الأول ـ
(أنه فعل القلب
لقوله تعالى : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ