الصفحه ٥٥ :
فقالوا : ويحك يا
فلان ، فما آية ذلك ..؟
قال : نبي مبعوث
من نحو هذه البلاد وأشار بيده إلى مكة
الصفحه ٨٠ : . فمتى ترك بلدة (حام) وإلى أي
البلاد كانت وجهته؟ لا نستطيع أن نحدد تاريخا ثابتا لمفارقته لهذه البلدة
الصفحه ٨٨ :
البلادة. فاتفق أن
أتاه إلى خلوته رجل لا يعرفه ، فقال له : قم يا سعد الدين لنذهب إلى السير.
فقال
الصفحه ٩٤ : بقاضي القرم العفيفي ، الشافعي ، أحد العلماء الأجلاء.
تفقه في بلاده
وأخذ عن القاضي عضد الدين الإيجي
الصفحه ٩٨ : (تبريز وأصبهان وشيراز) وفي كل ذلك لا تذكر المراجع التي تعرضت
لحياته متى دخل هذه البلاد ، ولا متى رحل عنها
الصفحه ١١٨ : لأبيه كريم الدين الخوارزمي
المولد البخاري المنشأ السمرقندي المسكن ، الحنفي ويعرف في بلاده بالخطيبي
الصفحه ١١٩ : علمائهم ليقيم عندهم فسافر ومات بأدرنة من بلاد
الروم في أوائل ستة إحدى وستين وثمانمائة ، وكان إماما علامة
الصفحه ١٢٧ : في العلوم العقلية ، وذلك حيث يقول :
«ولقد وقفت بمصر
على تآليف متعددة لرجل من عظماء هراة من بلاد
الصفحه ١٤٨ :
والأماكن التي وردت في الكتاب.
__________________
ـ بخارى طاف
البلاد ، وناظر العلماء. من كتبه : الشفا
الصفحه ١٥٧ : لها علماء البلاد ، في كل ناد ، ولا يغض منها (٥) إلا كل هائم في واد (٦) ، من يهد الله فهو المهتد ومن
الصفحه ٢٠٠ : والطبيعيات والإلهيات أصله من بلخ ، ومولده في إحدى قرى بخاري. نشأ وتعلم
بها وطاف البلاد وناظر العلماء. وتقلد
الصفحه ٢٠٩ : .
__________________
(١) الكشي : هو محمد
بن عمر بن عبد العزيز أبو عمر والكشي فقيه إمامي «نسبته» إلى كشيء من بلاد ما وراء
النهر
الصفحه ١٠٦ :
__________________
(١) راجع كشف الظنون
ج ١ ص ٤٧٤ وبغية الوعاة ص ٣٩١ ، ومعجم المؤلفين ج ١٢ ص ٢٢٨ ، ٢٢٩ ، والدرر الكامنة
الصفحه ٣٤٥ : .
(راجع المعجم
الفلسفي).
(٢) فتقول مثلا :
الجمع بين الضدين مفهوم كلي ، وشريك الإله تعالى ممتنع وثبوت
الصفحه ٣٥٩ : الموجودات.
(راجع المعجم الفلسفي ج ٢ ص ٦٠).