الصفحه ٦٢ : الفتوى والدعوة والإرشاد والبحوث العلمية بالمملكة العربية السعودية.
ه : جدل الخوارج
جاء في نهج البلاغة
الصفحه ٤٤ :
الإسلامي ، وإدارة البحوث العلمية والإفناء والدعوة والإرشاد بالسعودية ..؟ وأيضا
أساتذة الجامعات في العالم
الصفحه ٩٩ : الأولية ، حتى صلب
عوده ، واستقام فكره ، وأصبح في عداد المفكرين الذين تفخر بهم المكتبة العربية
والإسلامية
الصفحه ١١٦ : حصاري :
يقول عنه صاحب
الشقائق النعمانية : قرأ على علماء عصره ثم ارتحل إلى بلاد العجم ، وقرأ على
الصفحه ١١٧ :
من المؤرخين أنه كان للإمام ولد ذكر. فالله أعلم.
ولد بهراة سنة سبع
وستين وسبعمائة ، واشتغل في بلاده
الصفحه ٧٠ :
الثامنة). وكتاب (أنباء الغمر) وابن خلدون (٣) (مفخرة العرب) في
دائرة معارفه الكبرى المسماة (العبر) وديوان
الصفحه ٨٤ : ،
والترسل ، وأخذهم بقوانين العربية ، وتجويد الخط.
وأما أهل إفريقيا
فيخلطون في تعليمهم للولدان القرآن
الصفحه ١١٥ :
العلماء حتى برع في المعقول والمنقول والمفهوم والمنطوق ، واللغة العربية ، وصار
إمام عصره ، وتوجه إلى الهند
الصفحه ١٢١ : شمس الدين أبو عبد
الله الفنري الرومي الحنفي.
كان عارفا
بالعربية والمعاني ، يحدد المؤرخون تاريخ
الصفحه ٦٥ : أحدثه المغول في رقعة
البلاد الإسلامية ، من تخريب وتشريد وقتل ، واستمر الوضع على ذلك فترة ليست
بالقصيرة
الصفحه ٦٦ :
وجيزة أن يطوي تلك
البلاد ، ويجعلها تحت قبضته ، ودارت بينه وبين الجيش العثماني معركة ضارية على
حدود
الصفحه ٦٨ : .
وإن دل ذلك على
شيء فإنما يدل على نهضة علمية ، وثورة فكرية ، واكبت ما عاشت فيه البلاد من إسفاف
اجتماعي
الصفحه ٧١ : ضعف المسلمين ، وشن الغارات عليهم ،
الواحدة بعد الأخرى (١) ، قد أضعف موارد البلاد وأنهك اقتصادياتها
الصفحه ٧٩ : يسمونها بلسانهم (كركانج) فعربت إلى الجرجانية. يصفها
صاحب معجم البلدان بأنها أعظم المدن التي رآها ، وأكثرها
الصفحه ٥٣ : إليها.
__________________
(١) ولد بجزيرة (ساموس)
من أعمال آسيا الصغرى ثم ارتحل إلى بلاد الشرق في طلب