الصفحه ٣٩ :
ولم يكتف أبو حامد
بهذا الكلام ، بل يقدم الدليل على صدق ما يقول ، ويتجه إلى صدر الإسلام حيث الرسول
الصفحه ٣٥ :
قال : عليكم بما
عليه أصحاب الحديث ، فإني رأيت الحق معهم.
وكان أبو المعالي
الجويني يقول : لقد جلت
الصفحه ١٤٥ :
«مثل أمتي مثل
المطر لا يدري أوله خير أم آخره» (١).
بناء على احتمال
الفضل مع طول العهد ، وفساد
الصفحه ٣١٤ : ذكره الإمام في الجواب. أنه لم لا يجوز أن
يكون علة الوجود هي الماهية من حيث هي هي فتقدمه لا بالوجود كما
الصفحه ٢٣٤ : فصحيح وإلا ففاسد)
سواء جعلناه نفس
الترتيب أو الحركة المفضية إليه يستدعي علوما مرتبة على هيئة مخصوصة
الصفحه ١٤٦ : كثيرا ، توفي عام ٧٤٦
ه.
(٢) هو أبو عبد الله
محمد بن عمر بن الحسين بن الحسن بن علي الرازي المولد
الصفحه ٢٩٧ : والعدم
يتوقف على تصوره (٢) ، ورد بأنه أريد البداهة مطلقا (٣) بمعنى عدم التوقف على الكسب أصلا فممنوع ، بل
الصفحه ٣٠٦ :
بديهيا خفيا لا يكون في حكم قولنا : الواحد نصف الاثنين فيقع فيه الاختلاف ،
ويحتاج على الأول إلى الدليل
الصفحه ٣٥٧ : ، وهذا ما ذكره الإمام : من
أن القول بثبوت (٦) المعدوم متفرع على
__________________
(١) في (أ) لا
الصفحه ٣٠٢ :
والجواب : عما ذكر
في امتناع اكتسابه بالرسم ما سبق من أنه إنما يتوقف على الاختصاص لا على العلم
الصفحه ٣٣٣ : العام المشترك
المقابل للعدم على ما لخصه الحكيم المحقق. اعترض الإمام بأن فيه اعترافا بكون وجود
الواجب
الصفحه ٢٠٢ :
فإن قيل : يرد على
طرد العبارتين العلم الحاصل بالنظر ، إذ لا قدرة حينئذ على تحصيله ولا على
الانفكاك
الصفحه ٢٣٥ :
بحسب المطالب ،
على ما بين في الصناعات الخمس ، وصحة الصورة في المعرف أن يقدم الأعم فيقيد بالفصل
أو
الصفحه ٢٤٨ : الإلهيات خاصة على ما ذكره الإمام من
أنه لا نزاع في إفادة النظر الظن وإنما النزاع في إفادته اليقين الكامل
الصفحه ٣٧٢ : الأمور الثابتة ، مما قام عليه
بعض أدلة امتناع التسلسل على ما سيجيء ، وأما ما ذكره الإمام. من أنا لو