الصفحه ١٢١ : تتلمذ على
سعد الدين التفتازاني ، وقد أخذ عنه محمود بن أحمد العيني وقرأ عليه المفصل في
النحو ، والتوضيح
الصفحه ١٢٢ : العقلية والشرعية.
ومن تصانيفه (شرح كتاب إرشاد الهادي في النحو)
__________________
(١) راجع الضو
الصفحه ١٤٦ : ء النحوية واللغوية.
(د) الكتاب قسمه المؤلف إلى مقاصد ، والمقاصد إلى فصول ، والفصول إلى
مباحث. ولكنه أغفل
الصفحه ١٥٨ : الدين ، أن الملة لا تضاف إلا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
الذي تستند إليه ، نحو (فَاتَّبِعُوا
مِلَّةَ
الصفحه ١٦٣ : بها كمعرفة حده وموضوعه وغايته (٥) ونحو ذلك فسماها ، بالمقدمات ، وجعلها في فصل ، ومنها ما
صدروا بها علم
الصفحه ١٦٦ : من النحو والمنطق
(٢) وغيرهما وعلى عكسه علم الكلام بعد إثبات العقائد لانتفاء الاقتدار حينئذ
والجواب أن
الصفحه ١٦٩ :
: الموضوع هو الذي يسميه النحويون المبتدأ ، وهو الذي يقتضي خبرا ، وهو الموصوف.
والمحمول : هو الذي يسمونه خبر
الصفحه ١٧٦ : كان يقول : الكلام في
الدين أكرهه ولم يزل أهل بلدنا يكرهونه وينهون عنه نحو الكلام في رأي جهم والقدر
وما
الصفحه ١٩٦ : تصانيفه : الكافية في النحو والشافية في الصرف ، وجامع الأمهات
في فقه المالكية. توفي سنة ٦٤٦ ه رحمهالله
الصفحه ٢٠١ : ، والإحساس والتجربة ونحو ذلك مما يتوقف
عليه بعض الضروريات.
وأجيب بأن المراد
أنه لا يقتدر على الانفكاك
الصفحه ٢١٨ : ء من الشكوك ، ولا تأمل في الأسباب وحصرها ، وانتقائها ونحو ذلك ، وحاصل
الشكوك أنه لا وثوق على حكم الحس
الصفحه ٢٢٧ : المعقول لتحصيل المجهول ، أو تجريد
الذهن عن الغفلات أو تحديق العقل نحو المعقولات ، أو الفكر الذي يطلب به
الصفحه ٢٢٨ : جنس الحركة في الكيف بتوارد
الصور والكيفيات على النفس ، ولا محالة يكون هناك توجه نحو المطلوب ، وإزالة
الصفحه ٢٣٠ : إخلائه عن الصوارف والشواغل العائقة عن
إشراق النظر الإلهي ، الموجب لفيضان المطلوب ، أو تحديق العقل نحو
الصفحه ٢٣٨ :
الشيء وبابه ضرب. وقصد قصدا أي نحا نحوه ، والقاصد القريب. يقال : بيننا وبين
الماء ليلة (قاصدة) أي هينة