الصفحه ١٧٠ : والمقدار ، الداخلين تحت جنس هو الكم لا يجعل علما واحدا بل
علمين متساويين في الرتبة ، بخلاف علم النحو
الصفحه ١٧٣ : ، والافتقار والتركب من الأجزاء ، وقبول الفناء ونحو ذلك مما هو عقيدة
إسلامية ، أو وسيلة إليها ، وكل هذا بحث عن
الصفحه ٤٧١ : والحدوث ، والوحدة ، والكثرة ، والتعين ، والموصوفية ،
واللزوم ، ونحو ذلك ، جعله صاحب التلويحات (١) قانونا
الصفحه ٤٧٢ :
يندفع عنه هذا
المنع ، وهو أن الوجوب ، والإمكان ، والوجود والوحدة (١) والكثرة (٢) والتعين ، ونحو
الصفحه ١٤ : منها للاعتماد عليها مع بيان سبب الترجيح ،
ثم عني بتنقية النص من الأخطاء النحوية ، وقد رأى أن كثيرا من
الصفحه ٣٦ :
«الكلام في الدين
أكرهه ، ولم يزل أهل بلدنا ـ يقصد المدينة المنورة ـ يكرهونه ، وينهون عنه ، نحو
الصفحه ٣٨ : فيلسوف متصوف له نحو مائتي كتاب ولد في
الطابران قصبة طوس بخراسان عام ٤٤٠ ه. رحل إلى نيسابور وبغداد
الصفحه ٥٥ :
فقالوا : ويحك يا
فلان ، فما آية ذلك ..؟
قال : نبي مبعوث
من نحو هذه البلاد وأشار بيده إلى مكة
الصفحه ٨٠ : العشر أخصب سني حياته ، حيث كتب (شرح العقائد النسفية) سنة
٧٦٨ ه. وفرغ من (الإرشاد في النحو) سنة ٧٧٤ ه
الصفحه ٨٣ : :
«ولا تشغل قلب
الصبي بالنحو إلا بقدر ما يؤديه إلى السلامة من فاحش اللحن ، ومن مقدار جهل العوام
في كتاب
الصفحه ٩٧ :
اثنتين وثمانين ، وجاور بمكة نحو ست عشرة سنة.
يقال عنه : كان
حسن التعليم ، غاية في الورع والتقى ، وانتفع
الصفحه ١٠٤ :
(٣).
النحو
١٣ ـ شرح لكتاب
العزى في التصريف :
الكتاب للشيخ عز
الدين أبي الفضائل إبراهيم بن عبد الوهاب
الصفحه ١٠٥ :
بخوارزم لولده المكرم ، وجعله على مقدمة ، وثلاثة أقسام. المقدمة ، في تعريف النحو
والكلمة.
والقسم الأول
الصفحه ١١٦ : ربيع الأول سنة أربع وخمسين وثمانمائة عن نحو السبعين ، ودفن
بباب الوزير (١).
٦ ـ علاء الدين
علي القوج
الصفحه ١١٨ : فقرأ بها القرآن ،
وأخذ النحو عن المولى عبد الرحمن ، وكان يحضر عند التفتازاني ويأخذ منه