الصفحه ٨١ : الأُولى ـ ثمّ نفوّض بقية الأمر
إلى الله القادر ونطلب منه لا من سواه. (١)
إذ صحيح أنّنا يجب
أن نستفيد من
الصفحه ٨٣ : الأوّل ، وهناك آيات من الصنف الثاني تدعونا إلى الاستعانة بغير الله من
العوامل والأسباب
الصفحه ٨٤ : الإلهية لا بالذات
وبنحو الاستقلال ؛ فإذا كانت الاستعانة ـ على النحو الأوّل ـ خاصة بالله تعالى ،
فإنّ ذلك
الصفحه ١١٤ : الولد لله سبحانه :
الأوّل : إنّ معنى
اتّخاذ الولد هو انفصال جزء من الوالد (الحيمن) واستقراره في رحم
الصفحه ١٢٠ : تلامذة المسيح
الأوّليّين الذين عرفوا شخصه ، وسمعوا قوله ، كانوا أبعد الناس عن اعتقاد أنّه أحد
الأركان
الصفحه ١٢٢ : الأُولى.
__________________
(١). التوبة : ٣٠.
الصفحه ١٢٤ : أنّ الأوّل غير مأذون به من قبل
الصفحه ١٣٠ : الأُولى الجميع إلى الله سبحانه.
نعم تتّصف بالسوء
إذا كان هناك نسبة بينها وبين حياة الإنسان فقدرة العدو
الصفحه ١٣٥ : الضرورية ، ولذلك نرى الإنسان يتساءل منذ اللحظات الأُولى
لوعيه للحياة ولبدء عمله وحركته على وجه البسيطة ما
الصفحه ١٤٦ :
اللطف في التكليف
العقلي وشرط في التكليف السمعي ، وكلّ ما كان كذلك فهو واجب ، امّا بيان أولى
الصغرى
الصفحه ١٥٠ : الحجّة وإلقائها على العباد.
الهدف الأوّل :
إقامة ونشر التوحيد والوحدانية
إنّ الهدف من خلق
الإنسان
الصفحه ١٦٣ :
٣٢
الفرق بين النبي والرسول
سؤال : إذا نظرنا
إلى مصطلحي النبي والرسول نجد للوهلة الأُولى انّه
الصفحه ١٦٤ : ، وذلك لأنّ في تلك الآيات قد استعمل اللفظان كوصف لإنسان
واحد فالموصوف في الآية الأُولى هو الرسول
الصفحه ١٦٥ : الإبلاغ والإرشاد. كما أنّ كلّ رسول (يحمل رسالة من قبل الله
سبحانه) فهو نبي يوحى له.
ولكن في الأوّل
الحكم
الصفحه ١٦٦ : إمام مثل أُولي العزم، وقد كان إبراهيم عليهالسلام نبيّاً وليس بإمام حتّى قال الله : (إِنِّي جاعِلُكَ