الصفحه ٤٢٥ :
السيوطي في «الدر
المنثور» قال : وأخرج ابن مردويه ، عن ابن عباس قال : شهدنا رسول الله تسعة أشهر
الصفحه ٣٠٣ : المغفرة إضافة كلمة (الذنب) ، كما
ورد ذلك في سورة النساء مثلاً حيث قال سبحانه : (وَاسْتَغْفِرِ اللهَ
إِنَّ
الصفحه ٥٧ :
١٤
السجود لآدم والتوحيد في العبادة
سؤال : مع
الاعتقاد بوجوب التوحيد في العبادة كيف يمكن لنا أن
الصفحه ١٩٢ : لإيجاد معلوله الخاص وفي الحقيقة أنّ
المؤثّر الواقعي في تمام العالم كلّه وجود واحد هو الله سبحانه وتستمد
الصفحه ٤٠ : ، وسيأتي توضيح ذلك في آخر البحث إن شاء
الله تعالى.
معنى كونه سبحانه
سميعاً بصيراً
يطلق لفظ البصير
على
الصفحه ٧٢ : اللهِ) فلأنّه ـ وبلا شكّ ـ لا يستطيع أيُّ نبي التصرف في الكون
إلّا بإذنه سبحانه ، كما ورد ذلك في قوله
الصفحه ١٥١ :
الملايين من الناس يعبدون الأبقار من دون الله سبحانه ، وكذلك نجد في اليابان ـ تلك
الدولة الصناعية ـ انّ
الصفحه ١٩٧ : عقلاً. مثل
الإتيان بالله كما ورد في الآية : (أَوْ تَأْتِيَ
بِاللهِ) وبعضها الآخر ممّا لا ينسجم مع هدف
الصفحه ٨٤ : الله ، فلا تصحّ الاستعانة بأحد باعتبار معيناً مستقلاً ولهذه الجهة حصرت مثل
هذه الاستعانة بالله وحده
الصفحه ٣٣ : إلى أمر واحد ، مثلاً في
مورد الأُولى يمكن القول أنّ كلّ وصف يُعدّ كمالاً فالله متّصف به ، فإذا قلنا
الصفحه ١٣١ : أنّ
المقصود في هذه الآية أنّ الله سبحانه عظيم وكبير في علمه ومعرفته بحيث لا يخفى
عليه شيء من مصيركم
الصفحه ١٦٠ : أُخرى إلى أنّ أُصول تعاليم الأنبياء أُمور
فطرية قد أودعها الله في خلقه ، وأنّ مسئولية الأنبياء تكمن في
الصفحه ٤٢١ : وَرَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ ...).
وفي الآية ٣٤ : (وَاذْكُرْنَ ما يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ
الصفحه ١٦٨ : المقوّمة للرسالة فهي حيثية تحمل تنفيذ عمل أو
إبلاغ قول من المرسل ، وأين شرف الاتّصال بالله والمبدأ الأعلى
الصفحه ١٩٩ : النبي لا يعدو عن كونه مأموراً فما يأمر به الله يمتثله وما ينهى عنه
ينتهي عنه ويتركه وليس للنبي الحرية