الصفحه ١٥٦ : إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً). (٢)
ومن المسلّم به
أنّه لا يمكن أن
الصفحه ١٥٧ : مَعَهُمُ الْكِتابَ وَالْمِيزانَ لِيَقُومَ
النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ
الصفحه ١٥٨ :
نزول الكتاب
والميزان أردفتهما بإنزال الحديد ، وأشارت إلى القدرات العجيبة والخصائص المهمة
لذلك
الصفحه ١٥٩ :
وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ).
ولقد وردت هذه
الجملة في آيات متعدّدة من الذكر الحكيم. (١)
والجدير
الصفحه ٢٢٨ : المعصية وترك الطاعة مع قدرته عليهما». (١)
ويقول أيضاً في
كتاب «تصحيح الاعتقاد» : والعصمة من الله تعالى
الصفحه ٢٢٩ : العلّامة
المقداد السيوري قال في كتابه القيّم : «اللوامع الإلهية في المباحث الكلامية» :
العصمة لطف يفعله
الصفحه ٢٦٥ :
ولقد اعتمد
النظرية الثانية ـ مؤخراً ـ أحد الكتّاب المصريين حيث قال ما هذا حاصله : لا يمكن
للمعجزة
الصفحه ٢٧٩ :
سبحانه وتعالى سيوحي إلى إنسان منهم بذلك الكتاب العظيم ، وتلك الرسالة الباهرة
التي يرشدهم فيها الرسول إلى
الصفحه ٢٩١ : ءٍ وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ
فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٢٩٣ : الإلهية الكلية التي وردت في
الكتاب والسنّة؟ أو أنّ المقصود من العلم هو العلم بخصوصيات الوقائع والأحداث
الصفحه ٣٠٠ : كانَ خَوَّاناً
أَثِيماً). (١)
وقال سبحانه في
آية أُخرى : (إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٣٠٧ : الكتاب والسنّة لا يُعدُّ جرماً ولا ذنباً.
ونحن إذا أمعنّا
النظر في أسباب نزول بعض الآيات والقرائن
الصفحه ٣٢٣ :
حكم من سبقه من الأنبياء الذين ذكرهم في كتابه.
وأمّا إذا قلنا :
إنّه نابغة من النوابغ ، وإنّه مصلح
الصفحه ٣٣٤ :
القيّمة ،
وبالخصوص ما كتبه الشيخ العاملي في كتابه «إثبات الهداة بالنصوص والمعجزات».
ثمّ إنّ هناك
الصفحه ٣٥٠ : خاتم الأنبياء ، وأنّ دينه خاتم الأديان ، وكتابه خاتم
الكتب والصحف السماوية ، وقد أُوصد باب الرسالة