الصفحه ٢٣ :
وما ورد أنّ آصف
بن برخيا وزير سليمان دعا بما عنده من حروف اسم الله الأعظم فأحضر عرش ملكة سبأ
عند
الصفحه ٢٢ : ء الله تعالى الاسم الأعظم إذا دُعي
به استجيب الدعاء ، ولقد وقع البحث في حقيقته ، هل هو من قبيل الألفاظ
الصفحه ٢٤ : الاسم بحقيقته ويستجاب له
، وذلك حقيقة الدعاء بالاسم ، ولو كان هذا الاسم هو الاسم الأعظم انقاد لحقيقته
الصفحه ٤٠٨ : أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ
الصفحه ٣٣ : غيره ، ولا يتّحد بشيء.
ومفاد سلب هذه
الصفات عنه تعالى أنّ الله أسمى وأجلّ من أن يوصف بتلك الصفات
الصفحه ٣٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فهل توجد فضيلة أعظم وأسمى من ذلك؟!
هذا ويستفاد من
الأحاديث الواردة عن أئمّة أهل البيت أنّ
الصفحه ٤٤٠ :
٣. الاسم الأعظم.............................................................. ٢٢
٤. القرب الإلهي
الصفحه ٣٢١ : الله ، أو قلنا إنّه نابغة من النوابغ ومصلح اجتماعي ،
فعلى كلّ حال نجد الرسول الأعظم قد قرن نفسه في
الصفحه ٢٤٠ : النواهي بصورة مؤكدة يطلق على ذلك النهي المولوي التحريمي ، وإن لم
تكن مؤكدة فيطلق عليها اسم النواهي
الصفحه ٢٧٦ : سبحانه يصف النبي الأكرم بخصال عشر(٢) ، القسم الأعظم منها يدلّ على صدق دعوة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣١ :
المعجزة الرابعة :
النبي الأعظم وبيّناته
تفيد الآية
التالية أنّ النبيّ الأعظم جاء إلى الناس
الصفحه ٤٤٧ : الرابعة : النبي الأعظم
وبيّناته........................................ ٣٣١
المعجزة الخامسة : إخبار
الصفحه ٣١٧ : فقال : «لم يكن أحد عند
مشركي أهل مكة أعظم ذنباً من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنّهم كانوا
الصفحه ٣٠٩ : الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم مع ما ورد في سورة التوبة ، الآية ٤٣ ، حيث قال سبحانه : (عَفَا اللهُ عَنْكَ
الصفحه ٣٤٢ : أشخاص من أساقفتهم ، هم :
١. «أبو حارثة بن
علقمة» : أُسقف نجران الأعظم والممثل الرسمي للكنائس الروميّة