الصفحه ٦١ : مسألة التوسّل بالأرواح المقدّسة لأولياء الله الذين
ضمّت الأرض أجسادهم الطاهرة ، وأرواحهم فإنّها حيّة في
الصفحه ٨٥ :
التوحيد ناكبون
وعن ذكر الله معرضون». (١)
ولا يخفى عدم صحّة
كلامه هذا ، إذ الاستعانة بغير الله
الصفحه ١٩٥ :
لو سلب الله
سبحانه منه تلك القدرة يستحيل عليه حينئذٍ إشفاء المرضى وإحياء الموتى.
وفي نفس الوقت
الصفحه ٢١٣ :
(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ
الصفحه ٣٤١ : إله إبراهيم
وإسحاق ويعقوب من محمد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى أُسقف نجران وأهل نجران إن
الصفحه ٣٨٤ :
لوحيه.
وأمّا قوله سبحانه
: (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٥٠ :
والتذلّل له.
٢. أن يكون ذلك
المعبود بيديه مبدأ العالم والإنسان ومنشأ حياته ، فيكون خالقه وواهب
الصفحه ٦٠ :
أو يسلك الطريق
الغير الطبيعي في اعتقاد أنّ الله سبحانه قد جعل الشفاء ـ وتحت شرائط خاصة ـ في
قبضة
الصفحه ٢٠٨ :
لَهُ
مِنْ مُضِلٍّ ...). (١)
٣. ويقول سبحانه
أيضاً : (أَلَمْ أَعْهَدْ
إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ
الصفحه ٢٢٨ :
:
يقول أُستاذ
الكلام الشيعي ورائده الشيخ المفيد :
«العصمةُ لطف
يفعله الله بالمكلّف بحيث يمنع من وقوع
الصفحه ٢٤٧ :
خُلق آدم وهو عنوان «الخليفة في الأرض» ، وكيف علّمه الله سبحانه وتعالى الأسماء
واعتبره معلِّماً للملائكة
الصفحه ٤٣ : الله بصيراً وسميعاً ، وأمّا أنّه سبحانه يمتلك
خصوصيات الوجودات الإمكانية فلا تدلّ عليه الآيات.
ومن
الصفحه ٤٨ : وانّها جميعاً عين ذاته سبحانه.
فمثلاً علم الله
عين ذاته ، وأنّ ذاته سبحانه علمٌ كلّها وفي نفس الوقت
الصفحه ٦٤ :
١٦
طلب الشفاعة من غير الله سبحانه
سؤال : هل طلب
الشفاعة من غيره سبحانه يُعدّ عملاً محرّماً
الصفحه ١٢٩ :
٢٩
نسبة الحسنة والسيئة إلى الله
سؤال : إذا كانت
نسبة الحسنة والسيئة (الخير والشر) إلى الله