الصفحه ٢٠٦ :
قلنا : الطريقة في
الأمرين واحدة ، لأنّا نعلم أنّ من نجوّز عليه الكفر والكبائر في حال من الأحوال
الصفحه ١٦٦ :
بإبلاغها ، وإن
كان هناك حالات نادرة من النبوة الخاصة ، حيث نجد في بعض الروايات إشارة إلى أنّ
بعض
الصفحه ١٩١ :
الإلهية. (١)
ومن المعلوم أنّ
كلمة الأرض في قوله تعالى : (رَبِّ لا تَذَرْ
عَلَى الْأَرْضِ ...) لها معنى
الصفحه ٢٤٥ :
تجاوزاً عن الحدّ
ووضعاً للشيء في غير موضعه ، ولكنّ هذا لا يمكن أن يُعدَّ انتهاكاً وتجاوزاً
للقانون
الصفحه ٢٣ : سليمان عليهالسلام في أقلّ من طرفة عين ، وما ورد أنّ اسم الله الأعظم على
ثلاث وسبعين حرفاً قسّم الله بين
الصفحه ٨١ : ء ما أودع في بطن الأرض من بذر ثمّ إنباته والوصول
به إلى حدّ الكمال.
٢. أن نستعين
بإنسان أو عامل طبيعي
الصفحه ٢٨٧ :
لَيَفْتِنُونَكَ) ، فبالإمعان في الضمير في كلا الفعلين «كادوا» و «يفتنونك»
يتّضح انّ الضمير يرجع
الصفحه ٢٩٠ :
والوقائع اليومية
، وذلك لأنّ الاشتباه في هذه الموارد يسلب اعتماد الناس عليه ويؤدّي إلى التشكيك
في
الصفحه ١٦ : إليه
سبحانه ، ولا حق لأحد غيره في التصرّف فيه سواه مهما كان هذا الغير.
وهكذا إذا وصف الله
نفسه بأنّه
الصفحه ٩٣ :
هذا الثناء الإلهي
القرآني في قالب الشعر وأنشد ذلك في محفل يقصد به تكريم الرسول والثناء عليه
الصفحه ١٣٥ : ولياقاتها وقدرتها على الدوام والاستمرار
حينما توضع في أفران الاختبار وتسلط عليها نيران الامتحان.
إنّ إحدى
الصفحه ٢٢٣ : انّه
قد استعملت لفظة العصمة في الآية الأُولى في الإمساك والتحفّظ ، وفي الثانية في
المنع والامتناع
الصفحه ٦ : الاختراعات والاكتشافات العلميّة
تتجلّى لنا حقيقة مهمّة في شخصيّة هؤلاء العظام وهي : أنّهم كثيرو التفكير
الصفحه ٧ :
والتأمّل في خلق
الإنسان والعالم. ثمّ إنّ الذين يمرّون على تلك الحوادث مرور الكرام ولا يولونها
الصفحه ٤١ : البصير بحضور المبصرات عنده سبحانه ، وهذا المعنى يصحّ في
مورد الأشياء القابلة للرؤية ، ولكن في بعض الموارد