الصفحه ٢٠٩ : ء» من الذين أنعم الله عليهم بلا شك ولا ريب هذا من جهة ، ومن جهة
ثانية يصف الله سبحانه وتعالى في سورة
الصفحه ٢١٠ : يصف في
الآية التالية لهذه الآية ذرية هؤلاء وأولادهم بأوصاف تقابل الصفات الماضية حيث
يقول سبحانه
الصفحه ٢٢٧ : بها ، ولكنّ البحث في مجالٍ آخر ، وهو :
إنّ العصمة سواء
فُسِّرت بكونها هي الدرجة العليا من التقوى أو
الصفحه ٢٦٠ : قانون
العلّية والمعلولية ، ومن المعلوم أنّ هذا الكلام مبني على حكم مسبق في حصر العلل
بالعلل المادية فقط
الصفحه ٢٦٣ : ، ولا ريب انّ الآية هنا تعني المعجزة ، فها
هم قوم صالح يطالبونه بالإتيان بالمعجزة لإثبات صدقه في دعواه
الصفحه ٢٧٤ : هي سلطة القوانين المادية الصلبة التي لا تقبل الانعطاف الفيزياوي وانّ
عالم الوجود يسير في قبضة تلك
الصفحه ٣١٤ : :
(وَلَوْ نَشاءُ
لَأَرَيْناكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ
الْقَوْلِ
الصفحه ٣١٨ : ،
فصار ذنبه عندهم في ذلك مغفوراً بظهوره عليهم» فقال المأمون : لله درّك يا أبا
الحسن
الصفحه ٣٣٤ :
القيّمة ،
وبالخصوص ما كتبه الشيخ العاملي في كتابه «إثبات الهداة بالنصوص والمعجزات».
ثمّ إنّ هناك
الصفحه ٣٦٣ : عليهم ، ولقد نقل لنا التاريخ تلك الكتب والرسائل بما لا ريب فيه. (١)
نتيجة البحث
إنّ الهدف من
الآية
الصفحه ٣٧١ : ءِ ،
العادِلِ في المُسْلِمينَ». (٢)
وقال الإمام علي عليهالسلام :
«... والإِمامَةَ
نِظاماً لِلأُمَّةِ
الصفحه ٣٨٥ : والرسالة الذي يتلخّص في تلقّي الوحي وتبليغ الأحكام
والأوامر الإلهية ، فإذا وصل إلى مقام الإمامة فحينئذٍ
الصفحه ٤٤٢ : الکرم ونظرية التثليث.............................................. ١٢١
٢٨. البلايا والشرور في عالم
الصفحه ٤٤٦ :
في شروط المعجزة............................................................. ٢٤٩
ألف. خرق العادة